الوكيل الاخباري - قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، تعليقا على قرار تقييد دخول فلسطينيي الداخل والقدس للمسجد الأقصى في رمضان، إن من شأنه أن يفرض ما وصفها بـ"حالة الهدوء" في القدس.
وأضاف أنه كان من المتوقع أن تشتعل إسرائيل باعتبارها في حالة حرب، لكن سياسة اليد القوية تفرض الهدوء، وتحافظ على السلام، وفق تعبيره، مشددا على ضرورة إيقاف سياسة الإدماج بإسرائيل.
وأشار إلى أن الضغط العسكري هو الحل لإعادة المحتجزين في غزة، وأن لا حاجة لإرسال رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية (الموساد) ديفيد برنيع "للاستجداء" في عواصم العالم لاستعادتهم.
-
أخبار متعلقة
-
29 شهيدا في مجزرة بمخيم البريج في غزة
-
20 شهيدا في مدرسة تؤوي النازحين وسط قطاع غزة
-
واشنطن تغلق مكتبا منفصلا في القدس للشؤون الفلسطينية
-
الاتحاد الأوروبي: الوضع الإنساني في غزة لا يطاق
-
الاحتلال يشرع بهدم منازل في مخيم نور شمس شمال الضفة
-
الاحتلال يقتحم مخيم الجلزون وينصب حاجزا عسكريا
-
مستوطنون يضرمون النار في أراضٍ قرب رام الله
-
تحليلات إسرائيلية: خطة الاحتلال قد تُغرق الجيش في مستنقع دائم