وبحسب الصحيفة، فإنّ السنوار استشهد بدون تخطيط ومعلومات مسبقة، فقد واجه جنود من جيش الاحتلال اشتباكًا مع 3 مقاتلين من حركة المقاومة وقتلتهم ليكتشفوا أنهم قتلوا مهندس عملية طوفان الأقصى في 7 اكتوبر من العام الماضي، والتقطوا صورًا لجثته، وتم تحويل الصور إلى الشرطة حيث تعرفوا عليه من خلال أسنانه.
وبينت أنّ الجنود من مدرسة قادة الفصائل ومهن المشاة (بصلاح)، ووقع الاشتباك في مبنى محاصر بعد تدمير جزء منه.
وبحسب الصحيفة، فقد عثر الجنود على عبوات ناسفة وقنابل رش، فيما تم فحص الجثث أولاً بواسطة طائرات بدون طيار وبدت إحداها شبيهة بالسنوار، ثم ادركوا أنهم تمكنوا، في مواجهة عشوائية ومن دون أي معلومات استخباراتية مسبقة، من قتل زعيم حماس.
وقالت إنه لم يتم نشر مكان العملية حفاظا على أمن القوات في الميدان.
-
أخبار متعلقة
-
القسام تبث مشاهد من كمين مركّب هزّ صفوف الاحتلال شرق بيت حانون
-
الدويري: كمائن القسام تؤكد فعالية أنفاق غزة وتدحض مزاعم الاحتلال
-
الأغذية العالمي: عائلات غزة لا تعرف من أين تأتي وجبتها التالية
-
نتنياهو في مرمى الانتقادات بسبب "حفل حناء"
-
لابيد يحذر من كارثة.. واغتيالات سياسية داخلية
-
"كان": جهات أجنبية مسؤولة عن توزيع فيديو حرق الأقصى
-
قوات الاحتلال تعتقل شابا في مخيم بلاطة
-
الاحتلال ينسف مباني شرقي مدينة غزة