عند تشغيل التصفح الخاص، يقوم المتصفح بعدة تغييرات مثل:
عدم حفظ سجل المواقع التي زرتها.
حذف الكوكيز وبيانات المواقع عند إغلاق النافذة.
عدم الاحتفاظ بكلمات المرور أو بيانات الملء التلقائي.
ومع ذلك، فإن التنزيلات والإشارات المرجعية تبقى محفوظة على جهازك، ما يجعل الميزة مفيدة فقط عند استخدام أجهزة مشتركة أو عامة.
⚠️ حدود الخصوصية
رغم اسمه، لا يمنع “الوضع المتخفي” مزود خدمة الإنترنت أو شبكة العمل من رؤية المواقع التي تزورها، كما تظل المواقع نفسها قادرة على تتبعك عبر أدوات التحليل أو عنوان الـIP الخاص بك.
بالتالي، لا يحميك التصفح المتخفي من الاختراق أو البرمجيات الخبيثة أو محاولات التصيّد.
💡 متى يفيد التصفح المتخفي؟
يفيد فقط في مواقف مثل:
استخدام جهاز لا تريد حفظ سجلّك عليه.
تسجيل الدخول بحسابات متعددة.
البحث في مواضيع شخصية دون أن تُخزَّن في سجلّك.
أما من يسعى إلى إخفاء هويته فعليًا على الإنترنت، فعليه استخدام أدوات مخصصة مثل VPN أو متصفحات تركز على الخ
-
أخبار متعلقة
-
7 دعاوى قضائية ضد ChatGPT تتهمه بالتحريض على الانتحار
-
هل يضر الاعتماد على الذكاء الاصطناعي بـ "التعلّم"؟
-
تحديثٌ من "غوغل" لخدمة "NotebookLM".. ماذا يشمل؟
-
ميزة طال انتظارها.. مهم لمستخدمي "واتساب"
-
اتهامات لـ"شات جي بي تي" بدفع مستخدمين للانتحار
-
ترقية بسيطة لكن مهمة.. هكذا نضيف أكثر من منفذ "USB" لهاتف أندرويد
-
ما المسافة الآمنة لكابل HDMI؟
-
هل يقضي الذكاء الاصطناعي على وظائف خدمة العملاء؟
