وأوضح المصدر أن احتمالات التوصل إلى "اتفاقات محددة" بشأن قضايا أمنية بين الجانبين "قائمة" بحلول ذلك الموعد، إذا ما استمرت المفاوضات بالوتيرة الحالية.
وفي تصريحات نُقلت عن المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، توم باراك، قال إن إسرائيل وسوريا "تتفاوضان بحسن نية" على اتفاق أمني محتمل، لكنه شدّد على أن الطرفين "لم يقتربا بعد من توقيعه" وأن "المزيد من العمل لا يزال مطلوبًا" قبل الوصول إلى صيغة نهائية.
وتأتي هذه التحركات بعد جولات وساطة قادها المبعوث الأميركي شملت لقاءات مع مسؤولين إسرائيليين وسوريين، في إطار مساعٍ لخفض التصعيد جنوب سوريا وفتح مسارات إنسانية وأمنية متبادلة، وسط توقعات ببحث ترتيبات مناطق منزوعة السلاح أو تفاهمات حدودية أوسع خلال الأسابيع المقبلة.
وفي حين تتحدث تقارير إسرائيلية وأميركية عن تقدّم "ملموس" على مستوى القنوات الخلفية، تؤكد مصادر دبلوماسية أن أي إعلان محتمل ما يزال رهن تذليل عقبات فنية وسياسية، على أن يتضح المسار قبيل اجتماعات نيويورك في سبتمبر.
سكاي نيوز
-
أخبار متعلقة
-
روبيو يبحث مع نظرائه الأوروبيين الحرب في أوكرانيا
-
الحكومة الروسية تقترح الانسحاب من الاتفاقية الأوروبية لمنع التعذيب
-
ترامب يجرم تدنيس علم الولايات المتحدة الأمريكية
-
إيلون ماسك يقاضي شركتي آبل وOpenAI متهما إياهما بالاحتكار
-
إيطاليا تؤكد ضرورة ضمان سلامة الصحفيين وحرية عملهم في غزة
-
قاسم: ثلاثية الجيش والشعب والمقاومة ردعت الكيان 17 عامًا
-
رسميا.. الخزانة الأمريكية تزيل لوائح العقوبات على سوريا من مدونة القوانين الفيدرالية
-
قمة جدة: تحرك إسلامي عاجل لوقف العدوان الإسرائيلي