وبحسب الأمم المتحدة، تشهد هايتي أعمال عنف ناتجة عن سيطرة العصابات التي تشن هجمات منسقة لتوسيع سيطرتها وتقويض سلطة الدولة في العاصمة وفي مناطق أخرى من البلاد.
وقالت سلفادور أمام المجلس: "لقد أثار حجم العنف، الذعر بين الشعب الهايتي، الذين يخشون الانهيار التام للدولة تحت ضغط الجماعات الإجرامية، وقد نظم الكثيرون أنفسهم لحماية أحيائهم وعائلاتهم ومجتمعاتهم".
وشددت سلفادور على أن تكثيف الدعم الدولي لهايتي أصبح أكثر أهمية من أي وقت مضى، لا سيما من خلال زيادة التمويل والقدرة التشغيلية لبعثة الدعم الأمني متعددة الجنسيات، مضيفة أنه يجب على جميع الدول الأعضاء، في هذه المرحلة الحرجة، زيادة دعمها لقوات الأمن في هايتي – ولا سيما بعثة الدعم الأمني بقيادة كينيا – "ليس كخيار، بل كضرورة نظراً لعدم وجود بديل قابل للتطبيق".
وأكدت سلفادور أنه بدون مساعدة دولية حاسمة وملموسة وفي الوقت المناسب، "قد لا يتغير الوضع الأمني في هايتي".
بترا
-
أخبار متعلقة
-
غارات أميركية جديدة على اليمن والبنتاغون يهدد إيران
-
الخارجية الصينية: ندعو إلى نزع السلاح النووي على أساس الأمن المشترك
-
الحوثيون يعلنون استهداف مواقع إسرائيلية والحاملة "فينسون"
-
الولايات المتحدة تدشن مرحلة جديدة لبناء الغواصات النووية
-
بوليانسكي: ترامب يرغب فعلا بإحلال السلام في أوكرانيا
-
وزير الدفاع الأمريكي يهدد إيران بسبب الحوثيين
-
ترامب: رئيس وزراء كندا يتطلع للتوصل لاتفاق تجاري
-
روبيو يدعو باكستان إلى التنديد بهجوم كشمير والتعاون