وركز التمرين، الذي نفذته قوات الملك عبدﷲ الثاني الخاصة الملكية ونظيرتها الإندونيسية، على توظيف الطائرات المسيرة لدعم العمليات الأرضية.
واستعرض التمرين القدرات المتقدمة في استخدام الطائرات المسيرة المصنوعة في الأردن، خاصة طائرات FPV، في الاستطلاع والمراقبة والاستهداف الدقيق، دون تعريض القوات للخطر.
وهدف التمرين إلى تعزيز التعاون العسكري بين القوات الخاصة في البلدين، وتطوير القدرات العملياتية المشتركة، ورفع القدرة على تحييد التهديدات المتعددة بكفاءة، مع ضمان سلامة المجالين الأرضي والجوي.
وحضر التمرين سمو الأميرة سلمى بنت عبدﷲ الثاني، وسمو الأمير غازي بن محمد، كبير مستشاري جلالة الملك للشؤون الدينية والثقافية، المبعوث الشخصي لجلالته، ونائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، ورئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي، ومدير مكتب جلالة الملك، المهندس علاء البطاينة.
-
أخبار متعلقة
-
58 مهندسا يؤدون القسم القانوني في الطفيلة
-
مدينة الحسن للشباب توقع وأكاديمية "جولد ستيم" اتفاقية تعاون
-
المناطق الحرة: منع تصدير المركبات من الصين لن يؤثر على السوق المحلي
-
"التوثيق الملكي" يصدر كتابا حول الجيش الشعبي
-
مركز إعداد القيادات الشبابية يطلق دورة مدربي كرة السلة
-
فصل التيار الكهربائي عن مناطق في المملكة غدا - أسماء
-
الديوان الملكي يعزي آل سيف
-
البدور لمدراء الصحة: راقبوا مخزون الأدوية في المراكز الصحية
