وقال هايسوم إن اتفاقية السلام المُجدَّدة ما تزال الإطار الوحيد القابل للتطبيق لكسر دوامة العنف في جنوب السودان.
وأضاف أن بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان تبذل جهودًا دبلوماسية مكثفة للتوصل إلى حل سلمي للأزمة الحالية، إلى جانب العديد من الجهات المعنية، بما في ذلك الاتحاد الأفريقي ومجلس الأمن.
من جانبها، ركزت مديرة العمليات والمناصرة في مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، إديم ووسورنو، على العنف المتصاعد بسرعة وتأثيره على الرجال والنساء والأطفال.
وأضافت ووسورنو أن 9.3 مليون جنوب سوداني - أي ثلاثة أرباع السكان - يحتاجون هذا العام إلى شكل من أشكال المساعدة الإنسانية، وأن الأطفال يشكلون نصف هذا العدد، مضيفة أن خطة الاحتياجات الإنسانية والاستجابة لهذا العام تتطلب 1.7 مليار دولار لدعم ما يقرب من 5.4 مليون شخص.
-
أخبار متعلقة
-
مصرع 9 وإصابة 32 شخصا بانفجار في ولاية جامو وكشمير الهندية
-
الصين تمنع تصدير السيارات الجديدة لغير الوكلاء وتفرض قيوداً صارمة على المستعمل
-
ترامب: سنجري اختبارات على أسلحة نووية مثل دول أخرى
-
مجلس الأمن يمدد ولاية البعثة الأممية في أبيي
-
تظاهرة جماهيرية في كييف ضد الفساد والسلطات الحالية
-
البرهان يعلن التعبئة العامة ويدعو السودانيين لحمل السلاح
-
رويترز: الاتحاد الأوروبي يبحث تدريب 3 آلاف شرطي من غزة
-
مفوض الأمم المتحدة: العنف في الفاشر "وصمة عار" على المجتمع الدولي
