ولم يصدر الجيش بيانا بعد حول الوضع الحالي.
وحاصرت قوات الدعم السريع شبه العسكرية المدينة على مدار الثمانية عشر شهرا الماضية.
واستهدفت قوات الدعم السريع المدنيين بهجمات متكررة بالطائرات المسيرة والمدفعية، بينما أدى الحصار إلى انتشار المجاعة في أنحاء المدينة التي لا يزال يقطنها 250 ألف نسمة.
وستكون السيطرة على الفاشر، وهي عاصمة ولاية شمال دارفور، انتصارا سياسيا مهما لقوات الدعم السريع وقد تُعجّل بتقسيم البلاد عبر تمكين القوة شبه العسكرية من تعزيز سيطرتها على إقليم دارفور مترامي الأطراف، الذي اتخذته قاعدة لحكومة موازية شكلتها في صيف هذا العام.
-
أخبار متعلقة
-
حزب العمال الكردستاني يعلن سحب جميع قواته من تركيا إلى شمال العراق
-
انطلاق أعمال قمة دول "الآسيان" في ماليزيا
-
الأمم المتحدة ترحب بإعلان اتفاق وقف إطلاق النار بين كمبوديا وتايلند
-
ترامب: اتفاق السلام بين تايلاند وكمبوديا أنقذ ملايين الأرواح
-
الولايات المتحدة والصين تعملان على "التفاصيل النهائية" لاتفاق تجاري
-
مبعوث بوتين ومسؤولون أميركيون يواصلون الأحد اجتماعهم
-
تفاصيل حادث طريق السويس المروع في مصر
-
لولا ينتقد الأمم المتحدة لعجزها عن حماية ضحايا حرب غزة
