وحذر خطيب زاده من أن التوترات الإقليمية قد تتصاعد بسبب سياسات الولايات المتحدة وإسرائيل، مشددا على أن بلاده تسعى للسلام ولم تبدأ أي حرب في تاريخها الطويل.
كما تحدث عن خطورة الحرب الشاملة بسبب التصعيد المستمر، مؤكدا في الوقت ذاته أن إيران تسعى لتجنبها، مؤكدا أن دول المنطقة ترى أن إسرائيل هي التهديد الرئيسي، واصفة إياها بأنها "عصابة إرهابية" وذكر بتعزيز إيران لأمنها الداخلي.
وفي حديثه حول تخصيب اليورانيوم بنسبة 60% كإجراء سلمي أكد المستشار الإيران أن التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية مستمر في إطار معاهدة حظر الانتشار النووي.
وأدان الهجمات الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية واعتبرها انتهاكا للقانون الدولي.
وخلص بالقول إن المفاوضات المستقبلية مع الولايات المتحدة قد تكون ممكنة، ولكن فقط إذا كانت مضمونة النتائج وبشروط محددة.
- 
            
أخبار متعلقة
 - 
                
البرازيل تسجل أكبر انخفاض سنوي في انبعاثات غازات الدفيئة منذ 15 عاما
 - 
                
الدفاع الجوي الروسي يعترض ويدمر 26 مسيرة جوية
 - 
                
الأمم المتحدة تعتمد قرارًا يثمن التعاون السوري مع منظمة حظر الأسلحة الكيميائية
 - 
                
المغرب.. سجن "أرطغرل" لتهديده رئيس الحكومة عزيز أخنوش
 - 
                
إيلون ماسك: تذكروا التصويت غدا في نيويورك.. صوتوا لكومو
 - 
                
وفاة والد إمام وخطيب الحرم المكي
 - 
                
رومانيا تشتري من هولندا 18 طائرة من طراز إف-16 بسعر يورو واحد
 - 
                
خامنئي: لا تعاون مع أميركا ما دامت تدعم إسرائيل
 
