وأكد المحمداوي أن "الحدود العراقية - السورية مؤمنة من حيث الجهد الفني وتواجد القطعات العسكرية، كقطاعات الحدود وكذلك التحصينات كالكتل الكونكريتية والأسلاك الشائكة بالإضافة إلى نصب الكاميرات وتحليق الطائرات المسيرة مضافا إليها خط العمق خلف الحدود بحدود سبعة إلى عشرة كيلومترات حيث تنتشر قطاعات الجيش والحشد الشعبي وقوات الاحتياط".
وتابع، "الأمور طبيعية، والتحسب المطلوب كإجراءات تعزيز القطعات الأمنية من ناحية الكم والنوع جيد وكافٍ، وهنالك إجراءات على المستوى الفني والسيطرة على الحدود، ومستوى الأمن على الحدود العراقية - السورية هو الأفضل حاليا على مدار التاريخ".
وأضاف أن "العراق احترز جيدا من تجربة مريرة حصلت عام 2014 فعزز تحصيناته منذ أكثر من سنتين، عبر نصب الكاميرات وإقامة الجدار الكونكريتي (الإسمنتي) ونشر قطعات عسكرية مختلفة وقطعات آلية ومدرعة ومدفعية لحماية الحدود".
وطمأن المحمداوي العراقيين أن "الحدود آمنة جدا ومحصنة بالكامل ولا يوجد أي تسلل ولن يكون هناك أي تسلل".
-
أخبار متعلقة
-
طائرات حربية روسية وصينية تنفذان دوريات مشتركة فوق المحيط الهادئ
-
للمرة الأولى منذ 2016 .. غارات جوية على أحياء حلب
-
سيناتور سويسري يؤكد أن بلاده مرغمة فرضت العقوبات ضد روسيا
-
الهند تخطط لإرسال مهمة لاستكشاف كوكب الزهرة
-
كوسوفو تتهم عصابات صربية بالهجوم على شبكات مياه الشرب
-
سوريا تتلقى "وعدا" بمساعدات عسكرية روسية إضافية
-
"بلومبرغ": ترودو يصل إلى فلوريدا لمقابلة ترامب
-
هولندا تبحث عن "خيارات" لمنع اعتقال نتنياهو