وبحسب موقع "أخبار الأمم المتحدة" اليوم الاثنين، شددت هدايا على أن النظرة للتحضر السريع يجب أن تتحول من تحدٍ إلى محرك للنمو، مشيرة إلى أنه "بينما ينظر البعض إلى التحضر السريع على أنه تحدٍّ، نحن نراه محركًا للتنمية المستدامة، إذا أُحسن التخطيط له وإدارته بفعالية".
وأوضحت أن المنطقة العربية تشهد تسارعًا في معدلات التحضر، بمعدلات تتراوح بين 50 و60 بالمئة، متوقعة أن تبلغ 60 بالمئة بحلول عام 2050.
وفيما يتعلق بالتحديات، أشارت هدايا إلى النزاعات، وتصاعد الظواهر البيئية غير المألوفة مثل الزلازل والفيضانات الأخيرة، فضلًا عن أزمة السكن العالمية التي تؤثر بشكل مباشر في التنمية الاجتماعية، كاشفة عن إطلاق مشروع إقليمي لدعم عشر دول عربية لتقييم أوضاع السكن وتطوير سياسات استراتيجية.
-
أخبار متعلقة
-
الدفاعات الجوية الروسية تسقط 40 مسيرة أوكرانية
-
رابطة الصحافة الأجنبية تنتقد تمديد عدم دخول الصحفيين لغزة
-
إعلام أوكراني: دوي انفجارات وانقطاع التيار الكهربائي في أوديسا
-
أبو ظبي وواشنطن تبحثان إنهاء الأزمة في السودان
-
قلق أممي إزاء العدوان الإسرائيلي على بيروت
-
قائد "قوات الدعم السريع" يعلن هدنة 3 أشهر في السودان
-
مسؤول أممي: الصورة في غزة قاتمة
-
فنزويلا تعلق على تصنيف أميركا لـ"كارتيل الشمس" إرهابياً
