الوكيل الإخباري - أفاد شهود ووسائل إعلام والحكومة التايلاندية بأن القتال استعر على الحدود الشرقية لميانمار (بورما) مع تايلاند اليوم السبت، مما أجبر نحو 200 مدني على الفرار، وسط ضغط المتمردين لطرد قوات المجلس العسكري الحاكم المتحصنة منذ أيام عند جسر حدودي.
وانتزعت قوات مناهضة للمجلس العسكري ومتمردو الأقليات العرقية السيطرة على بلدة مياوادي التجارية المهمة في ميانمار على الحدود مع تايلاند في 11 أبريل نيسان، في ضربة كبيرة لجيش ميانمار المجهز جيدا والذي يسعى جاهدا لإحكام قبضته على السلطة بينما يواجه حاليا اختبارا حاسما لقدراته في ساحة المعركة.
وقال ثلاثة شهود على جانبي الحدود إنهم سمعوا انفجارات وإطلاق نيران من أسلحة آلية بالقرب من جسر استراتيجي منذ ليل أمس الجمعة وحتى صباح اليوم السبت، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء.
وقالت عدة وسائل إعلام تايلاندية إن حوالي 200 شخص عبروا الحدود بحثا عن ملجأ آمن في تايلاند.
-
أخبار متعلقة
-
سموتريتش يتوعد طهران بعد القصف الصاروخي الأخير
-
قطر توجه رسالة إلى غوتيريش ومجلس الأمن بشأن هجوم إيران على قاعدة العديد
-
الجبهة الداخلية الإسرائيلية: رصد إطلاق صواريخ على حيفا
-
أين أخفى الإيرانيون اليورانيوم المخصب؟
-
المستشار الألماني يدعو للالتزام بوقف إطلاق النار
-
إسرائيل تُعيد فتح مجالها الجوي
-
نتنياهو: سنرد بقوة على أي انتهاكات لوقف إطلاق النار
-
الدفاع الروسية: إسقاط 20 مسيّرة أوكرانية غربي البلاد