وكان في مقدمة مستقبلي أمير قطر لدى وصوله مطار دمشق الدولي، الرئيس السوري أحمد الشرع ورئيس الحكومة محمد البشير، ووزير الخارجية والمغتربين أسعد الشيباني ووزير الدفاع مرهف أبو قصرة وعدد من المسؤولين .
ويوم 16 يناير/كانون الثاني الجاري، التقى رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، الشرع، في العاصمة السورية دمشق.
وقبل ذلك، أعادت الدوحة فتح سفارتها في دمشق ورفعت عليها العلم القطري، بعد إغلاقها في يوليو/تموز 2011.
وأوائل الشهر الجاري، استضافت الدوحة وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني.
وفي إطار دعمها للشعب السوري، تواصل الدوحة إرسال المساعدات الإغاثية العاجلة إلى دمشق منذ سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.
وفي الثامن من ديسمبر/كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على العاصمة دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث الدموي، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
الجزيرة
-
أخبار متعلقة
-
مقتل 3 من رجال الشرطة في هجوم شنه مسلحون بشمال غرب باكستان
-
كوريا الجنوبية تطور مدمرات بحرية لجيشها
-
غارات إسرائيلية على سلسلة الجبال الشرقية بين لبنان وسوريا
-
الدنمارك تعارض خطة ترمب لتهجير الفلسطينيين من غزة
-
صندوق النقد: مستعدون للعمل مع سوريا ولبنان
-
المغرب: انطلاق الاجتماع الـ 60 للجنة العربية العليا للتقييس
-
روسيا تدعو إلى الإلتزام باتفاق وقف إطلاق النار في غزة
-
العراق يدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه دعوات تهجير سكان غزة