ومع اقتراب موعد الانتخابات التشريعية المبكرة المقررة في 23 شباط/ فبراير إثر تفكك ائتلاف المستشار أولاف شولتس في تشرين الثاني/نوفمبر، تختلف الدوافع والوسائل ما بين روسيا والولايات المتحدة.
فالتدخل الروسي "هجين" يركز على الدعم العسكري الأساسي الذي تقدمه ألمانيا لأوكرانيا في الحرب التي تشنها موسكو عليها، في حين أن محاولات التأثير الأميركية علنية، ومحورها الهجرة والاقتصاد.
لكن القاسم المشترك لهذه التدخلات أنها تصبّ لصالح الحزب نفسه، وهو "البديل من أجل ألمانيا" اليميني المتطرف الذي سجل تقدما محققا أكثر من 20% في نوايا التصويت، بحسب استطلاع للرأي أجراه معهد إنسا ونشرته صحيفة بيلد الثلاثاء.
-
أخبار متعلقة
-
موسكو تحذر من عواقب أي تواجد عسكري غربي في أوكرانيا
-
الأمم المتحدة تؤكد دعمها للبنان
-
مصر: قدمنا 75% من إجمالي المساعدات إلى غزة
-
حزب الله: لسنا ضعفاء ولن نسمح لأحد بنزع سلاحنا
-
الإمارات: لا استقرار بالمنطقة دون حل الدولتين
-
السعودية: كل التأشيرات لا تخول حاملها أداء فريضة الحج
-
شهيد في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان
-
روسيا: انتهاء اتفاق وقف استهداف منشآت الطاقة مع أوكرانيا