ومع اقتراب موعد الانتخابات التشريعية المبكرة المقررة في 23 شباط/ فبراير إثر تفكك ائتلاف المستشار أولاف شولتس في تشرين الثاني/نوفمبر، تختلف الدوافع والوسائل ما بين روسيا والولايات المتحدة.
فالتدخل الروسي "هجين" يركز على الدعم العسكري الأساسي الذي تقدمه ألمانيا لأوكرانيا في الحرب التي تشنها موسكو عليها، في حين أن محاولات التأثير الأميركية علنية، ومحورها الهجرة والاقتصاد.
لكن القاسم المشترك لهذه التدخلات أنها تصبّ لصالح الحزب نفسه، وهو "البديل من أجل ألمانيا" اليميني المتطرف الذي سجل تقدما محققا أكثر من 20% في نوايا التصويت، بحسب استطلاع للرأي أجراه معهد إنسا ونشرته صحيفة بيلد الثلاثاء.
-
أخبار متعلقة
-
حرائق الساحل السوري تلتهم مساحات حراجية واسعة في اللاذقية
-
وزيرة فرنسية سابقة تهاجم الجزائريين بعبارات عنصرية
-
ترامب يعرب عن ثقته بأن بوتين وزيلينسكي سيتفقان على تسوية النزاع
-
رئيس دولة الإمارات وولي عهد السعودية يبحثان العلاقات الأخوية
-
حالة من الذعر تهز الأرجنتين بسبب "كارثة" طبية أدت لوفاة العشرات
-
الأمم المتحدة: سنراقب اجتماع بوتين وترامب
-
الإمارات تدين تصريحات رئيس وزراء الكيان
-
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدتين جديدتين في دونيتسك