الوكيل الإخباري - تسببت الارتفاعات القياسية في أسعار الطاقة، على خلفية الأزمة الروسية الأوكرانية، في تحميل الدول الأوروبية فاتورة تبلغ قيمتها تريليون دولار، حيث تشهد أسوأ أزمة طاقة منذ عقود.
وفي ظل وجود مخزونات كبيرة من الغاز، فإن أوروبا قد تتمكن من عبور هذا الشتاء بأضرار أقل، لكن بعد ذلك سيتعين على المنطقة إعادة ملء احتياطاتها من الغاز، في ظل الانخفاض الحاد في الإمدادات من روسيا أو عدم وجودها، مما يزيد من حدة المنافسة على ناقلات الوقود، ويزيد من حدة ارتفاع الأسعار.
وحتى مع وجود المزيد من القدرات الخاصة باستيراد الغاز الطبيعي المسال، فإن من المتوقع أن تظل السوق ضيقة حتى عام 2026، عندما تتوفر طاقة إنتاجية إضافية من دول مثل الولايات المتحدة وقطر، وهذا يعني عدم الحصول على أي هدنة من ارتفاع الأسعار، بحسب تقرير وكالة بلومبرغ. ( سكاي نيوز )
-
أخبار متعلقة
-
سعر الغاز يهبط لأدنى مستوى في 2025 بأوروبا
-
روسيا: ارتفاع الاحتياطي الأجنبي إلى 686.4 مليار دولار
-
روسيا: تمديد تخفيض إنتاج النفط حتى نهاية العام الجاري
-
ضعف عام في سوق الحديد وسط بيانات سلبية من الصين
-
الإسترليني يسجل مكاسب أمام الدولار ويتراجع أمام اليورو
-
المؤشر البريطاني FTSE 100 يسجل مستوى قياسيا وسط موجة مكاسب
-
ارتفاع أسواق الأسهم الأوروبية والأسيوية
-
الذهب يرتفع عالميا لكنه يتجه لخسارة أسبوعية