ووفقا للوزارة، بلغ هذا المؤشر 2.8 تريليون دولار عام 2021 بواقع 13% من الناتج الإجمالي.
وعام 2022 انخفض الرصيد السلبي للميزانية إلى 1.4 تريليون دولار (6.3% من الناتج المحلي الإجمالي)، وعام 2023 ارتفع إلى 1.7 تريليون دولار (7.6% من الناتج المحلي الإجمالي).
وفي الأشهر الستة من العام الجاري بلغ هذا المؤشر 758.2 مليار دولار (5.5% من الناتج المحلي الإجمالي على أساس سنوي).
وبلغ إجمالي عجز الميزانية خلال ولاية الرئيس السابق دونالد ترامب 5.6 تريليون دولار كما تم أثناء رئاسته تسجيل أقصى حد للرصيد السلبي للميزانية بواقع 3.1 تريليون دولار (15.5% من الناتج المحلي الإجمالي) عام 2020 عندما واجه العالم جائحة فيروس كورونا.
وأصبح الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما الرئيس الوحيد خلال 100 سنة الذي تمكن من خفض عجز الميزانية الأمريكية إلى 2.2 تريليون دولار من 5.1 تريليون تركها جورج بوش الابن، الذي كان بدوره آخر رئيس سجلت الميزانية الأمريكية في عهده فائضا سنويا قدره 130 مليار دولار عام 2001.
وتغطي الولايات المتحدة هذا العجز الضخم في الميزانية عبر زيادة الدين الحكومي، الذي تجاوز في يوليو 2024 مستوى 35 تريليون دولار.
-
أخبار متعلقة
-
تراجع الاسترليني أمام الدولار واليورو
-
ارتفاع أسعار النفط عالميا بعد الإعلان عن رسوم جمركية جديدة
-
هذه أسباب ارتفاع أسعار الذهب عالميا إلى مستويات قياسية
-
سحب آلاف السبائك الذهبية من بنك إنجلترا خلال شهرين
-
تراجع الاسترليني أمام الدولار
-
قطع الربط الكهربائي بين دول البلطيق وروسيا
-
الولايات المتحدة تزيد استيراد الذهب لأول مرة منذ يونيو 2021
-
احتياطي الغاز في مستودعات التخزين الأوروبية يهبط إلى أقل من 50%