وقال مصدران لـ"رويترز" إن على الوافدين الأجانب الآن استبعاد التفاوض على مزايا نسبتها 40% أو أكثر بل وحتى مضاعفة رواتبهم الحالية في بعض الحالات، وهو ما كان دارجا قبل سنوات قليلة، مع عروض عمل أكثر تحفظا الآن.
وقال مسؤول في احدى شركات التوظيف: "من ناحية، لدينا أكبر اقتصاد في المنطقة يحاول ترشيد اقتصاده، ومن ناحية أخرى، يوجد عدد ضخم من المرشحين المنفتحين للغاية على القدوم إلى المنطقة".
وأضاف أن "ما حدث هو أن أصحاب الشركات يعيدون النظر في عروض العمل. وهذا ما يحدث بالفعل".
ووظفت السعودية بكثافة عمالا في المشاريع العملاقة وعينها على الكفاءات الأجنبية التي تملك مهارات تفتقر إليها القوى العاملة السعودية.
-
أخبار متعلقة
-
بات التداول من خلال الهاتف المحمول سهلًا: كيف غيّرت التكنولوجيا قواعد التداول في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
-
تذبذب مؤشرات الأسهم الأميركية
-
الأسهم الأوروبية تسجّل تراجعات جماعية في ختام التعاملات
-
تريليون دولار خسائر العملات المشفرة بالقيمة السوقية
-
الدولار الأميركي يتجه لتسجيل خسارة أسبوعية
-
تراجع الجنيه الإسترليني أمام الدولار واليورو
-
الذهب يواصل رحلة الصعود عالمياً
-
"أكسيوس": تأثيرات الإغلاق الحكومي لا تزال مستمرة