حيث سلّط المتحدثون في الندوة الضوء على جوانب مهمة من الواقع السياسي والاقتصادي والاجتماعي في المنطقة العربية، وكيف أن ما يسمى بصفقة القرن أو السلام من أجل الازدهار أكبر التحديات التي واجهها الأردن في تاريخ الصراع العربي- الإسرائيلي وتجاوزها.
وبيّن المتحدثون أن خطة الصفقة جاءت بوصفة مواتية لأهداف اليمين الإسرائيلي المتمثلة في وأد إقامة الدولة الفلسطينية، وحل القضية الفلسطينية على حساب الأردن وفلسطين معاً، وذلك من خلال تقديم الإغراءات المالية والاقتصادية وصولاً إلى تحقيق الحلم الإسرائيلي القديم بالوطن البديل للفلسطينيين في الأردن.
كما تم في الندوة مناقشة تأثيرات الصفقة على المستوى السياسي والاقتصادي ودور جلالة الملك عبدالله الثاني في توجيه مسار الأحداث وتحقيق الاستقرار في المنطقة، ورفضه للصفقة علانية.
-
أخبار متعلقة
-
في ذكرى الاستقلال 79: الأردن يواصل ترسّيخ حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة
-
بيان تهنئة صادر عن ديوان أبناء الكرك في عمّان بمناسبة عيد الاستقلال التاسع والسبعين
-
في ذكرى الاستقلال .. القانون الأردني أصبح نموذجا تشريعيا يواكب التطور التكنولوجي العالمي
-
وزير الخارجية الأميركي يهنئ الأردن بالذكرى الـ79 للاستقلال
-
رئيس تجارة الأردن: جاهزون للعمل والمساهمة في بناء اقتصاد سوريا الجديدة
-
أنشطة شبابية في محافظة إربد
-
نقابات عمالية: الاستقلال محطة نجدد فيها العهد لمواصلة العمل والإنجاز
-
الأردن وغرينادا يوقعان بيانا مشتركا لإقامة علاقات دبلوماسية وتعزيز التعاون الثنائي