وتناولت المحاضرة التهديدات المتصاعدة التي تواجه الإرث الثقافي حول العالم، وفي مقدمتها الإهمال، والحروب، والنزاعات، إضافة إلى التزوير والاتجار غير المشروع، وسرقة وتهريب وبيع القطع التراثية بطرق غير قانونية.
وسلط ملحم الضوء على الدور المحوري الذي تؤديه المنظمات الدولية في حماية الممتلكات الثقافية، في مكافحة التهريب والتزوير، واستعادة القطع المسروقة، والأساليب العلمية الحديثة المعتمدة في الكشف عن أصالة القطع الأثرية.
من جانبها، قدمت الروابدة مداخلة حول التزوير القديم والحديث، مشيرة إلى أهمية اللجوء إلى التحاليل المخبرية لبعض المواد الكيميائية للكشف عن التزوير، والتأكيد على الأصالة العلمية والتاريخية للقطع التراثية.
-
أخبار متعلقة
-
بشهادة الجميع .. الجماهير الأردنية هي فاكهة بطولة كأس العرب 2025
-
لجنة محافظة جرش تبحث تطوير الخدمات ودعم إدماج ذوي الإعاقة الحركية
-
الرواشدة: "البحوث الزراعية" يحقق إنجازات في التمويل والمشاريع البحثية
-
"صناعة إربد" تختتم ورشة "ممارسات التصنيع الجيد"
-
وزير الإدارة المحلية يتفقد المشروع التنموي في الأزرق
-
بلدية بلعما تعالج هبوطًا بخط الغاز في شارع الخربة السمراء
-
محافظ معان يوجه بتأمين السلع الأساسية ومراقبة الأسواق خلال فصل الشتاء
-
"الوطني للبحث والتطوير" يشارك في الملتقى الثاني عشر للباحثين في سلطنة عُمان
