وبين مدير المحمية رائد الخوالدة، ان الجمعية الملكية لحماية الطبيعة اتخذت خطوات رائدة للحفاظ على التنوع البيولوجي الثمين الموجود في ضانا، إذ وضعت خطة لإدارة المناطق المحمية وجعل محيط محمية ضانا الحيوي نموذج متكامل للحفاظ على البيئة، إضافة إلى التنمية الاجتماعية الاقتصادية والزراعية والمحافظة على الإرث الحضاري والتراثي والزراعي في منطقة ضانا.
وأشار إلى أن المشروع يتضمن عدة محاور أبرزها مساعدة المزارعين في عمليات الحراثة وتقليم الأشجار وتسميدها واستغلال المصادر المائية التي تراجع منسوبها في السنوات الأخيرة مع العمل على إعادة تأهيل الطرق الزراعية النافذة لهذه البساتين للمساعدة في عمليات إطفاء الحرائق التي قد تنشب، ومساعدة المزارعين في تسويق منتجاتهم من خلال تجفيفها أو صناعة المربيات في معامل ومشاغل المحمية التي تضم مجموعة من العاملات من فتيات مناطق ضانا والقادسية البالغ عددهم نحو 85 موظفا.
-
أخبار متعلقة
-
وزارة الخارجية: جميع الأردنيين في ليبيا بخير
-
الضمور: الأموال المسجلة بأسماء أفراد تعود لجمعية الإخوان المنحلة تعد امانة
-
الأردن والعراق ومصر يتفقون على اتخاذ خطوات عملية لتنفيذ آلية التعاون الثلاثي
-
الرئيس السوري: لا أنسى ترحيب الملك وموقف الأردن من القضايا الساخنة
-
بيان صادر عن مديرية الأمن العام
-
وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني غزة 82 إلى أرض المهمة
-
مباحثات أردنية مصرية عراقية موسعة في إطار آلية التعاون الثلاثي
-
الصحة تزوّد مستشفى الأميرة راية بجهاز تصوير طبقي حديث