وأوضح المعايطة خلال إطلاق "بوصلة الناخب الأردني"، الذي ينفذه المعهد الهولندي للديمقراطية بالتعاون مع مركز الحياة – راصد، وبدعم من الاتحاد الأوروبي، أن الأحزاب السياسية أصبحت اليوم جزءًا أساسيًا من العملية الانتخابية، مؤكدًا أن المواطن بات يتعرف على الأحزاب من خلال أسمائها وبرامجها الانتخابية، وليس فقط عبر الشخصيات التي تمثلها، وهو ما يمثل تطورًا إيجابيًا في المشهد السياسي الأردني.
وأضاف المعايطة أن التحدي الأكبر الذي ستواجهه الأحزاب سيكون في مجلس النواب، حيث سيتم اختبار قدرتها على معالجة القضايا الوطنية وتنفيذ برامجها الانتخابية.
وأكد المعايطة أن الانتخابات المقبلة ستكون اختبارًا عمليًا لقوانين الإصلاح السياسي التي تم إقرارها مؤخرًا، وستعكس مدى تأثير هذه القوانين على العملية الديمقراطية.
-
أخبار متعلقة
-
اعلان صادر عن إدارة ترخيص السواقين والمركبات
-
انتهاء فترة التسجيل لامتحان تكميلية التوجيهي الخميس
-
الصفدي: إسرائيل تدفع المنطقة نحو حرب إقليمية شاملة
-
وصول قافلة مساعدات أردنية إلى شمال غزة
-
الخارجية تعلن عن تأجيل زيارة بلينكن إلى الأردن
-
بيان صادر عن مديرية الأمن العام
-
إحالة عطاءات صيانة مدارس بقيمة 4.400 مليون دينار
-
قرارات صادرة عن مجلس الوزراء