وأوضح المعايطة خلال إطلاق "بوصلة الناخب الأردني"، الذي ينفذه المعهد الهولندي للديمقراطية بالتعاون مع مركز الحياة – راصد، وبدعم من الاتحاد الأوروبي، أن الأحزاب السياسية أصبحت اليوم جزءًا أساسيًا من العملية الانتخابية، مؤكدًا أن المواطن بات يتعرف على الأحزاب من خلال أسمائها وبرامجها الانتخابية، وليس فقط عبر الشخصيات التي تمثلها، وهو ما يمثل تطورًا إيجابيًا في المشهد السياسي الأردني.
وأضاف المعايطة أن التحدي الأكبر الذي ستواجهه الأحزاب سيكون في مجلس النواب، حيث سيتم اختبار قدرتها على معالجة القضايا الوطنية وتنفيذ برامجها الانتخابية.
وأكد المعايطة أن الانتخابات المقبلة ستكون اختبارًا عمليًا لقوانين الإصلاح السياسي التي تم إقرارها مؤخرًا، وستعكس مدى تأثير هذه القوانين على العملية الديمقراطية.
-
أخبار متعلقة
-
بعد وقوع حوادث أليمة.. كشف ميداني على طريق في لواء المزار الشمالي
-
في يوم الاستقلال.. "الكهرباء الأردنية" تواصل دورها المحوري في بناء الاقتصاد الوطني
-
افتتاح بيت التعبئة والتدريج للشركة الأردنية الفلسطينية "جباكو" في دير علا
-
كلية الحجاوي باليرموك تنظم مسابقة الخرسانة النافذة للماء
-
بلدية بني عبيد تعيد تأهيل طريق حيوي
-
"تجارة عمّان" تتابع قضية احدى البواخر المحترقة لصون حقوق التجار
-
البريد الأردني يطرح ختما تذكاريا بمناسبة عيد الاستقلال الـ79
-
الأمن يحبط تهريب كميات كبيرة من المخدرات ويضبط المتورطين