ويهدف مشروع القانون إلى تحقيق العدالة بين المكلفين بالضريبة في تقدير قيمة الأراضي والأبنية؛ وذلك باعتماد قيمة الأرض وقيمة البناء لغايات التقدير الضريبي وفقا لطبيعة المنطقة والموقع ونوع التنظيم (سكني أو صناعي أو تجاري أو زراعي) إلى جانب القيمة التجارية وتحسم من الضريبة على القيمة العقارية كل من معدلات الاستهلاك وعدم الانتفاع وحسب الاستغلال من المالك أو فروعه أو أصوله كما يتم اعتماد المردود والعوائد الفعلية لغايات احتساب الضريبة.
أما بالنسبة للأراضي، فتحتسب الضريبة على نسبة الانتفاع من الأرض لا على قيمة الأراضي كاملة.
ويعمل مشروع القانون على توسيع الحوافز الممنوحة للمكلفين من خلال رفع نسب الإعفاءات من الضريبة للذين يلتزمون بدفعها في الشهور الثلاث الأولى من بداية العام، بما يتوافق مع توجهات العمل البلدي من تحسين وتطوير ومن ذلك ربطها بتوفير مواقف السيارات والأبنية الخضراء والمحافظة على الأبنية التراثية وتحفيز استغلال الأراضي الفارغة ذات التنظيم التجاري والصناعي في المدن الصناعية ومشاريع الطاقة المتجددة.
-
أخبار متعلقة
-
"التربية" تشارك خبرتها مع الجزائر في حماية الطلبة وبناء الشخصية
-
اجتماع في إربد يبحث الواقع المروري في محيط مدينة الحسن للشباب
-
وزير الداخلية يترأس اجتماع المجلس الأعلى للسلامة المرورية
-
انخفاض ملحوظ في أسعار المركبات بالاردن
-
مستشفيات البشير تجري عملية نوعية
-
تنقلات واسعة في وزارة التربية والتعليم - أسماء
-
رئيس هيئة الأركان يستقبل السفير الفرنسي في عمّان
-
تنشيط السياحة : ريع تذاكر مهرجان الطعام 2025 لأطفال غزة