ويهدف مشروع القانون إلى تحقيق العدالة بين المكلفين بالضريبة في تقدير قيمة الأراضي والأبنية؛ وذلك باعتماد قيمة الأرض وقيمة البناء لغايات التقدير الضريبي وفقا لطبيعة المنطقة والموقع ونوع التنظيم (سكني أو صناعي أو تجاري أو زراعي) إلى جانب القيمة التجارية وتحسم من الضريبة على القيمة العقارية كل من معدلات الاستهلاك وعدم الانتفاع وحسب الاستغلال من المالك أو فروعه أو أصوله كما يتم اعتماد المردود والعوائد الفعلية لغايات احتساب الضريبة.
أما بالنسبة للأراضي، فتحتسب الضريبة على نسبة الانتفاع من الأرض لا على قيمة الأراضي كاملة.
ويعمل مشروع القانون على توسيع الحوافز الممنوحة للمكلفين من خلال رفع نسب الإعفاءات من الضريبة للذين يلتزمون بدفعها في الشهور الثلاث الأولى من بداية العام، بما يتوافق مع توجهات العمل البلدي من تحسين وتطوير ومن ذلك ربطها بتوفير مواقف السيارات والأبنية الخضراء والمحافظة على الأبنية التراثية وتحفيز استغلال الأراضي الفارغة ذات التنظيم التجاري والصناعي في المدن الصناعية ومشاريع الطاقة المتجددة.
-
أخبار متعلقة
-
حديقة مرورية جديدة في مادبا لتعزيز ثقافة السلامة بين الطلبة
-
يوم وظيفي في الجامعة الهاشمية بمشاركة 40 شركة ومؤسسة
-
وزير الإدارة المحلية يتفقد بلدية الموقر
-
"التعليم العالي": منح دراسية كاملة مقدمة من أذربيجان
-
رئيس هيئة الأركان يزور كلية الدفاع الوطني الملكية الأردنية
-
رئيس الديوان الملكي يلتقي فعاليات شبابية وثقافية
-
القبض على 5 أشخاص حاولوا اجتياز الحدود الشمالية بطريقة غير مشروعة
-
القطارنة يتسلم أوراق اعتماد سفيرة بروناي دار السلام الشقيقة