وقالت أندرسون إن مبادرة "UN80" تتضمن ثلاثة مسارات مختلفة، وإن الكثير من النقاش العام يتركز على المسار الهيكلي المتعلق باحتمال دمج بعض الأجزاء وتغييرها، لكن هناك مسارين آخرين يشملان النظر في كفاءة عمل الأمم المتحدة، والسياسات والمكاتب والبنية، بالإضافة إلى مراجعة ولايات الوكالات الأممية، والتعامل مع أي تداخل فيها وإيجاد طرق أكثر كفاءة لتنظيم العمل.
وأضافت أن الجزء الهيكلي ما يزال قيد التقييم، وأن الأمين العام أنطونيو غوتيريش اقترح تقييما لمعرفة ما إذا كان هناك جدوى من دمج أجزاء من الأمم المتحدة أو تغيير طريقة هيكلة بعض الأمور، على أن تظهر نتائج هذه التقييمات مطلع العام المقبل، ليُعرف بناءً عليها كيف سينعكس ذلك على مختلف البلدان.
وأكدت أندرسون أن الأمم المتحدة، وعلى امتداد المنظمة، تظل ملتزمة بتقديم ما كُلّفت به من مهام لصالح الدول الأعضاء والإنسانية، موضحة أن "الخدمات لن تتغير، ولن يتغير دعمنا، ولن تتغير ولايتنا ولا التزامنا"، وأنها واثقة من استمرار القدرة على الشراكة مع الأردن كما كان الأمر طوال 70 عاما.
-
أخبار متعلقة
-
القوات المسلحة تُجلي الدفعة السابعة عشرة من أطفال غزة المرضى للعلاج في المملكة
-
الملك يتابع تمرين أسود الهواشم بمشاركة ولي العهد
-
جامعات تنظم أنشطة وبرامج متنوعة
-
بلديات المملكة ترفع جاهزيتها استعداداً للظروف الجوية القادمة
-
وزير الشباب يحاور المشاركين بمشروع الزمالة البرلمانية
-
الزراعة تدعو العارضين بمهرجان الزيتون لحضور القرعة
-
بحث التعاون بين "صناعة إربد" وجامعة اليرموك
-
حريق ضخم يندلع في المنطقة الحرفية بالعقبة
