وأكد عدد من أعضاء الهيئات التدريسية أن هذا القرار لا يليق بمكانتهم ولا برسالتهم، خاصة وأنه يأتي في وقت هم فيه بأمسّ الحاجة إلى رعاية صحية تحفظ لهم كرامتهم بعد عقود من العطاء في قاعات التدريس والمختبرات.
وشملت الاعتراضات أيضًا ما وصفوه بـ"الانتقاص من مكافآت البرنامج الموازي" بذريعة الترشيد المالي، معتبرين أن تلك المكافآت تشكّل جزءًا أساسياً من دخلهم الشهري، في ظل ارتفاع تكاليف المعيشة.
وقال أحد الأكاديميين في رسالة متداولة: "كيف يُطلب منا البحث والنشر والتصنيف العالمي، في وقت يتم فيه تجريدنا من أبسط الحقوق؟ أين كرامة الأستاذ الجامعي؟".
ودعا المتضررون إلى التراجع الفوري عن القرار، مؤكدين أن الاستمرار في مثل هذه السياسات قد يؤثر سلبًا على جودة البيئة الأكاديمية والبحثية في الجامعات الأردنية.
-
أخبار متعلقة
-
إغلاق مؤقت لطريق وادي عربة من الريشة إلى غرندل لانعدام الرؤية
-
بحث آليات التعاون بين المكتبة الوطنية والبريد الأردني
-
"الهاشمية" تحصد المركزين الأول والثاني في "هاكاثون سلاسل الإمداد
-
وزير الشؤون السياسية والبرلمانية يلتقي نقيبي "الأطباء" و"المهندسين الزراعيين"
-
جامعة الطفيلة التقنية تختتم مؤتمر "حوار الحضارات" في كوسوفو
-
جلسة توعوية في مادبا حول الصحة المهنية
-
"توليد الكهرباء المركزية" توزع 12 مليون دينار أرباحا نقدية على المساهمين
-
انطلاق مهرجان المسرح المدرسي العربي في دورته الثانية