ورغم أن الملكة لم تكن من عشاق تناول الطعام بكثرة، إلا أن نظامها الغذائي كان محسوبًا بعناية للحفاظ على طاقتها وصحتها مع التقدم في السن. وبحسب الطاهي الملكي السابق دارين ماكجريدي، كانت إليزابيث تفضل الوجبات البسيطة والغنية بالعناصر الغذائية، خلافًا لزوجها الأمير فيليب الذي مال إلى الأطباق الأكثر تنوعًا.
السمك، الغني بأحماض أوميغا 3، يُسهم في دعم صحة القلب والدماغ، فيما يوفر السبانخ مجموعة من الفيتامينات والمعادن الضرورية، مثل المغنيسيوم، حمض الفوليك، فيتامين ك، وفيتامين أ. ويُعد السبانخ المجمد أكثر حفاظًا على قيمته الغذائية من الطازج، الذي قد يفقد نسبة كبيرة من فيتامين سي أثناء التخزين.
اختيارات الملكة الغذائية تعكس توازنًا بين البساطة والفائدة، وساهمت في الحفاظ على صحتها الجيدة حتى سنواتها الأخيرة، ما يُعد درسًا مهمًا في أن التغذية المتوازنة قد تكون سرًّا من أسرار العمر الطويل.
-
أخبار متعلقة
-
سائحة تتعرض لهجوم أسد في أستراليا وتفقد ذراعها - فيديو
-
بسبب فيديو متهور.. سائق يتعرض لغرامة بـ50 ألف درهم في دبي
-
9 تموز... ما الذي ستشهده الكرة الارضية اليوم؟
-
سلحفاة محترقة وسط الغابات تثير موجة حزن وتعاطف في سوريا - صورة
-
بعد 20 عاماً.. وداعاً للإجراء الأكثر إزعاجاً في مطارات أمريكا
-
دراسة علمية تقدم "وصفة سريعة للسعادة"
-
بسبب خلافه مع ترامب.. إيلون ماسك يخسر 14 مليار دولار
-
"رقص" داخل غرفة الجراحة... فيديو صادم من غرفة عمليات يهزّ دولة عربية