ورغم أن الملكة لم تكن من عشاق تناول الطعام بكثرة، إلا أن نظامها الغذائي كان محسوبًا بعناية للحفاظ على طاقتها وصحتها مع التقدم في السن. وبحسب الطاهي الملكي السابق دارين ماكجريدي، كانت إليزابيث تفضل الوجبات البسيطة والغنية بالعناصر الغذائية، خلافًا لزوجها الأمير فيليب الذي مال إلى الأطباق الأكثر تنوعًا.
السمك، الغني بأحماض أوميغا 3، يُسهم في دعم صحة القلب والدماغ، فيما يوفر السبانخ مجموعة من الفيتامينات والمعادن الضرورية، مثل المغنيسيوم، حمض الفوليك، فيتامين ك، وفيتامين أ. ويُعد السبانخ المجمد أكثر حفاظًا على قيمته الغذائية من الطازج، الذي قد يفقد نسبة كبيرة من فيتامين سي أثناء التخزين.
اختيارات الملكة الغذائية تعكس توازنًا بين البساطة والفائدة، وساهمت في الحفاظ على صحتها الجيدة حتى سنواتها الأخيرة، ما يُعد درسًا مهمًا في أن التغذية المتوازنة قد تكون سرًّا من أسرار العمر الطويل.
-
أخبار متعلقة
-
الفيضانات أغرقت قرية مصريّة
-
10 حيل منزلية بسيطة لاكتشاف زيت الزيتون المغشوش قبل الشراء
-
فيديو صادم.. تركي يشاهد لحظات مصرع زوجته في مصعد
-
قمر الحصاد المذهل.. ليلة نادرة لا تنسى هذا موعدها
-
ابنتا طبيب ترامب الراحل تكشفان سراً صادماً عنه
-
كلبة بوليسية تنقذ مدربها في بريطانيا وتحصد جائزة الشجاعة - صور
-
روائح يومية قد تجذب الثعابين إلى منزلك دون أن تدري
-
تكريم سيدة معمّرة على متن الخطوط الجوية السورية - فيديو