وتستخدم النافذة الذكية، بحسب الدراسة المنشورة في مجلة Nano Energy، تقنية جديدة تسمح لها بتبريد المساحات الداخلية من خلال عكس ضوء الشمس مع الحفاظ على الشفافية.
وفي الأيام الممطرة، يمكنها توليد الكهرباء من الاحتكاك الناجم عن قطرات المطر التي تضرب سطح النافذة. وبالإضافة إلى ذلك، تتميز النافذة بسخان شفاف يذيب الصقيع بسرعة، ما يضمن رؤية واضحة أثناء الطقس البارد أو الضبابي.
وصُنِعت النافذة من طبقات من الفضة وأكسيد الإنديوم والقصدير، وهي مواد ذات موصلية وخصائص بصرية ممتازة، ما يسمح للنافذة بعكس ضوء الأشعة تحت الحمراء، مما يحافظ على برودة المباني، وتوليد الكهرباء من قطرات المطر، والتسخين لإزالة الصقيع عند الضرورة. وفي الاختبارات، خفضت النافذة الذكية درجات الحرارة الداخلية بمقدار 7 درجات مقارنة بالنوافذ العادية، وولّدت الكهرباء من قطرة مطر واحدة، بينما أزالت الصقيع أسرع مرتين من النوافذ التقليدية.
-
أخبار متعلقة
-
الإعلامي البحريني الدكتور يوسف محمد في ذمة الله
-
السجن 190 عاما لطبيب في أميركا ارتكب جريمة بشعة
-
رؤية عبر الجدران.. هل يمكن لجهاز الواي فاي أن يصبح عينا سرية؟
-
فيديو - نهاية مروعة لامرأة في الصين بعد أن سحبها سلم متحرك
-
فشل صاروخ ستارشيب العملاق التابع لـ"سبايس إكس" بالعودة لمنصته
-
فك لغز اختفاء زوجين في جبال المغرب
-
قدّم سيرتك الذاتية لتأكلها.. أغلى وجبة في العراق تثير ضجة
-
طحالب سامة تثير القلق بعد ظهورها على "المحار المستزرع" في الفلبين