العائلة استقرت في المنزل خلال إجازة منتصف الفصل الدراسي، بعد أن كانت خطط الانتقال قد أُعلنت في أغسطس الماضي. ويُعد فورست لودج خطوة دائمة بعد ثلاث سنوات قضوها في كوخ أديلايد القريب، لتجربة الحياة في وندسور ومتابعة تعليم أطفالهم في مدرسة لامبروك.
يمنح المنزل الجديد العائلة مساحات أوسع وبيئة أكثر هدوءًا، كما يقرّبهم من والدي الأميرة كيت، ليكونا جزءًا أكبر من حياة أحفادهما. ويُتوقع أن يبقى الزوجان في فورست لودج حتى يتولى ويليام العرش.
المنزل، الذي بُني في القرن الثامن عشر، يضم ثماني غرف نوم مقارنة بأربع في كوخ أديلايد، ويبعد نحو أربعة أميال فقط عنه. وستواصل العائلة الاعتماد على طاقم صغير من الموظفين دون إقامة دائمة معهم، بما في ذلك المربية ماريا توريون بورالو.
يمثل الانتقال بداية جديدة للعائلة بعد فترة صعبة شملت وفاة الملكة إليزابيث وتشخيص إصابة كيت والملك تشارلز بالسرطان، في وقت أكدت فيه الأميرة استقرار حالتها الصحية مؤخرًا.
-
أخبار متعلقة
-
فرنسا تكشف مفاجآت جديدة في واقعة سرقة اللوفر
-
مصرع عامل ماليزي في هجوم مفاجئ لفيل بري
-
ذعر في فلوريدا بعد تسلل ثعبان إلى سيارة (فيديو)
-
تعرّف على أفضل الدول للسفر من حيث الأمان خلال 2026
-
ودّعي بقع الزيت العنيدة بعد الغسيل: خطوات بسيطة تعيد لملابسك نظافتها الكاملة
-
محاولة فاشلة تثير السخرية.. ميلانيا تحرج ترامب بتصرف عفوي - فيديو
-
خطة تأمين محكمة.. كيف تزينت الجيزة احتفالًا بافتتاح المتحف المصري الكبير؟ (صور)
-
المتحف المصري الكبير – حدث عالمي وحضاري - صور
