وفي التفاصيل، كان من المفترض أن تحضر المرأة، التي أصبحت الآن أماً ولديها أطفال في سن المدرسة، اجتماع المراقبة في مطلع عام 2005، بعد إطلاق سراحها بموجب ترخيص.
وهذا الترخيص سمح لها بالسير بحرية قبل انتهاء عقوبتها، طالما أنها استوفت شروطًا معينة. ولم تحضر المرأة في موعد اجتماع المراقبة، لكنها لم ترتكب أي جرائم أخرى منذ ذلك الحين، بحسب ما ذكرته هيئات المراقبة المستقلة.
وعلى الرغم من سجلها النظيف، فقد تم القبض عليها وتم استدعاؤها إلى السجن لقضاء بقية عقوبتها، التي كانت 12 أسبوعًا فقط، بحسب صحيفة "مترو".
وكُشف عن هذه الحادثة في تقرير صدر عن سجن النساء "إتش إم بي داونفيو" في مقاطعة ساري، حيث انتقد المفتشون القرار.
ولم يُذكر طبيعة الجريمة التي سجنت بسببها المرأة أو مدة عقوبتها الأصلية.
لكن متحدثًا باسم مصلحة السجون قال: "إن المجرمين الذين تم إطلاق سراحهم بموجب إطلاق سراح مشروط يخضعون لشروط صارمة، ويمكن استدعاؤهم إلى السجن لانتهاكها."
-
أخبار متعلقة
-
نجوم واجهوا السجن بسبب المخدرات .. أحدهم مات بجرعة زائدة
-
جريمة تهز الشارع المصري .. رجل يعتدي على 3 شقيقات
-
إحصائية صادمة .. جرائم العنف الأسري حول العالم تحصد امرأة كل 10 دقائق
-
دولة عربية تستورد نحو ربع مليون بقرة
-
رئيس دولة يوقع قانونا يشطب ديون مواطنيه حتى 100 ألف دولار!
-
بعوض آسيا يهاجم شرق و وسط إفريقيا.. مخاوف من عودة الملاريا
-
حسن الخاتمة.. وفاة معتمر مصري خلال أداء مناسك العمرة
-
عالمياً.. 35 مليون مشاهدة لصورة راكب "فضائي" في طائرة