وفي التفاصيل، كان من المفترض أن تحضر المرأة، التي أصبحت الآن أماً ولديها أطفال في سن المدرسة، اجتماع المراقبة في مطلع عام 2005، بعد إطلاق سراحها بموجب ترخيص.
وهذا الترخيص سمح لها بالسير بحرية قبل انتهاء عقوبتها، طالما أنها استوفت شروطًا معينة. ولم تحضر المرأة في موعد اجتماع المراقبة، لكنها لم ترتكب أي جرائم أخرى منذ ذلك الحين، بحسب ما ذكرته هيئات المراقبة المستقلة.
وعلى الرغم من سجلها النظيف، فقد تم القبض عليها وتم استدعاؤها إلى السجن لقضاء بقية عقوبتها، التي كانت 12 أسبوعًا فقط، بحسب صحيفة "مترو".
وكُشف عن هذه الحادثة في تقرير صدر عن سجن النساء "إتش إم بي داونفيو" في مقاطعة ساري، حيث انتقد المفتشون القرار.
ولم يُذكر طبيعة الجريمة التي سجنت بسببها المرأة أو مدة عقوبتها الأصلية.
لكن متحدثًا باسم مصلحة السجون قال: "إن المجرمين الذين تم إطلاق سراحهم بموجب إطلاق سراح مشروط يخضعون لشروط صارمة، ويمكن استدعاؤهم إلى السجن لانتهاكها."
-
أخبار متعلقة
-
3 طرق بسيطة تمنع التصاق المخبوزات بالصينية
-
حفل زفاف ملكي سعودي يلفت الأنظار.. فستان الأميرة حصة يُبهر رواد التواصل - فيديو
-
دليل شامل لتحضيرات حفل زفاف صيفي مميز
-
ليلى عبداللطيف تثير الجدل بتوقعاتها لـ 2025 .. توترات أمريكية واستقرار عربي
-
4 كلمات تحمل الامتنان تنتظرها الأم من أطفالها عند نضوجهم
-
5 نصائح بسيطة للعناية بالنباتات في فصل الربيع
-
اندونيسيا.. شاهد سقوط سائق من جسر غير مكتمل بسبب خرائط Google
-
بريطانيا..خبراء يتوقعون أن تتولى كيت ميدلتون دور الملكة قريبا