الوكيل الاخباري - كشفت تقارير صحفية عالمية تفاصيل الحالة الصحية لسائق سيارات "فورمولا 1" المخضرم، أليكس زاناردي.
وأشارت وكالة "رويترز إلى أنه لا يزال الإيطالي أليكس زاناردي سائق فورمولا 1 السابق يرقد في قسم العناية المركزة في المستشفى في حالة خطيرة لكن مستقرة يوم أمس الأحد بعد تعرضه لحادث سير خطير يوم الجمعة الماضي خلال مشاركته في سباق على متن دراجته اليدوية في إيطاليا.
وكان زاناردي، 53 عاما، قد فقد ساقيه ونجا من الموت بأعجوبة بعد تعرضه لحادث كبير، خلال مشاركته في بطولة لسباقات السيارات في ألمانيا في 15 سبتمبر/أيلول 2001.
وقال مستشفى سانتا ماريا آلي سكوتي في مدينة سيينا الإيطالية الذي نقل إليه المصاب بعد الحادث في بيان يوم امس الأحد إن زاناردي لا يزال في قسم العناية المركزة تحت التخدير وإنه يتنفس بمساعدة جهاز التنفس الصناعي.
وأضاف البيان إن حالة زاناردي خلال الليلة الماضية "كانت مستقرة على مستوى الوظائف الحيوية والجهازين التنفسي والدوري بينما ظل الوضع خطيرا على مستوى الجهاز العصبي."
وأكد بيان المستشفى أن "حالة الاستقرار العامة الحالية لا تلغي إمكانية تدهور الحالة."
Just heard about Alex Zanardi’s accident. My thoughts are with his family and hoping for good news on his recovery. A true sporting icon and someone who inspired me more than words can say with his attitude to disability. pic.twitter.com/g9bf9kqfKE— Alex Brooker (@alex_brooker) June 20, 2020
Alex Zanardi will inspire you— Formula 1 (@F1) June 17, 2020
Listen to him talk about his extraordinary life in this week's podcast >> https://t.co/yl0P5D6RzI#F1 @lxznr pic.twitter.com/aI3oYwYlrx
المصدر: سبوتنيك
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
محكمة كينية تصدر حكما قاسيا بحق سارقي 5000 نملة
-
بالفيديو... أسماك تتطاير في السماء بالغوادلوب!
-
قبل أيام من موعد تخرّجها.. رجل يقتل طالبة تمريض بريطانية في تكساس
-
شاهدوا لحظة بدء ثوران بركان في إندونيسيا
-
بالفيديو.. روبوت يهاجم شخصا في مكان عمله بالصين
-
في حادثة مروعة.. سياج مدرج الكولوسيوم "يطعن" سائحًا أمريكيًا متهورًا
-
من بنس واحد إلى ملايين الدولارات .. رحلة الطوابع البريدية الأغلى في التاريخ
-
مرتضى منصور أمام القضاء مرة أخرى .. تعرف على السبب