بدأت الحادثة خلال حفل عائلي، حيث تناول الحضور كعكة أعدتها زيللي دوس أنجوس، والدة زوج دايسي. بعد تناول الكعكة، توفيت شقيقتا زيللي، مايدا دا سيلفا ونوزا دوس أنجوس، وابنة نوزا، تاتيانا دوس سانتوس. بينما نجا ابن تاتيانا، ماثيوس ماركيز، البالغ من العمر 10 سنوات، من التسمم.
وأظهرت التحقيقات أن الطحين المستخدم في الكعكة كان يحتوي على كميات عالية من الزرنيخ. وقال رئيس الشرطة، ماركوس فينيسيوس فيلوسو، إن دايسي دخلت منزل زيللي وأدخلت المادة السامة في الطحين. كما أكدت الفحوصات وجود الزرنيخ في دماء الضحايا.
وأوضحت مديرة معهد التحقيقات العامة، مارغيت ميتيمان، أن تركيز الزرنيخ في دم أحد الضحايا كان أعلى بـ350 مرة من الحد القاتل. التحقيقات ما زالت جارية للكشف عن المزيد من الأدلة، بما في ذلك المواد الكيميائية والمبيدات التي تم العثور عليها في منزل دايسي.
-
أخبار متعلقة
-
نجاة مراقب حيتان روسي بعد 67 يوما في البحر
-
أفضل طرق لتخزين الخضروات لشهر رمضان للحفاظ على جودتها
-
احذر هذه الأرقام: مكالمة واحدة قد تسرق بياناتك وأموالك!
-
واتساب سيتوقف عن العمل على هذه الهواتف بدءا من مايو 2025!
-
6 علامات تحذيرية إذا قضى طفلك وقتا طويلا على الإنترنت
-
مقتل مدان باقتحام الكابيتول على يد الشرطة بعد عفو ترامب عنه
-
فيديو.. امرأة تدهس حشدا بسيارتها في مدينة أميركية
-
ألماني يحطم الرقم القياسي لأطول مدة تحت الماء بـ120 يوما