بدأت الحادثة خلال حفل عائلي، حيث تناول الحضور كعكة أعدتها زيللي دوس أنجوس، والدة زوج دايسي. بعد تناول الكعكة، توفيت شقيقتا زيللي، مايدا دا سيلفا ونوزا دوس أنجوس، وابنة نوزا، تاتيانا دوس سانتوس. بينما نجا ابن تاتيانا، ماثيوس ماركيز، البالغ من العمر 10 سنوات، من التسمم.
وأظهرت التحقيقات أن الطحين المستخدم في الكعكة كان يحتوي على كميات عالية من الزرنيخ. وقال رئيس الشرطة، ماركوس فينيسيوس فيلوسو، إن دايسي دخلت منزل زيللي وأدخلت المادة السامة في الطحين. كما أكدت الفحوصات وجود الزرنيخ في دماء الضحايا.
وأوضحت مديرة معهد التحقيقات العامة، مارغيت ميتيمان، أن تركيز الزرنيخ في دم أحد الضحايا كان أعلى بـ350 مرة من الحد القاتل. التحقيقات ما زالت جارية للكشف عن المزيد من الأدلة، بما في ذلك المواد الكيميائية والمبيدات التي تم العثور عليها في منزل دايسي.
-
أخبار متعلقة
-
مرحلة فلكية جديدة.. رصد الماء لأول مرة في مذنب قادم من خارج النظام الشمسي
-
عجوز صينية تأكل ثماني ضفادع حية لتشفى من ألم في ظهرها
-
اكتشاف طريقة للتحكم في حركة الجسيمات بدون تأثير مغناطيسي خارجي
-
السفر بأقل التكاليف.. نصائح للاستمتاع برحلات مخفّضة
-
قمر الحصاد يزيّن سماء السعودية (صور)
-
وصية مؤثرة وراء الجدل.. حقيقة تكفين الدكتور أحمد عمر هاشم بـ"كسوة الكعبة" - صورة
-
عاصفة تضرب أعلى القمم... ونحو 900 شخص ينجون بأعجوبة (فيديو)
-
زخة شهب دراكونيد تُضيء السماء في أكتوبر - صور