الوكيل الإخباري - خضعت الشابة مورا ليب لعملية جراحية دقيقة لإزالة النصف الأيسر من دماغها عندما كان عمرها تسعة أشهر.
قالت مجلة People إن مورا ليب البالغة من العمر 16 عاما من نيوجيرسي، والتي تمت إزالة النصف الأيسر من دماغها حين كانت طفلة، تعلمت المشي والكلام وحتى لعب التنس.
وخضعت ليب لعملية جراحية خاصة بإزالة النصف الأيسر من دماغها في عمر تسعة أشهر. واعتبر الخبراء أن هذا الإجراء ضروري بسبب جلطة دماغية أصابتها في رحم الوالدة. وبسبب ذلك أصيبت الفتاة بتشنجات شديدة، وكان من الممكن أن تنتقل إلى الجزء السليم من الدماغ، مما قد يؤدي إلى عواقب لا رجعة فيها.
وعلى الرغم من أن النصف الأيسر من الدماغ هو المسؤول عن قدرة الإنسان على المشي والكلام، إلا أن المناطق السليمة يمكنها أن تتولى وظائفها، مما ساعد الفتاة على العيش حياة كاملة. ولم تتمكن من تعلم أداء المهام المنزلية العادية فحسب بل وتمكنت من ممارسة الألعاب الرياضية وتعلم قراءة الكتب والذهاب إلى المدرسة.
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
الطبيب دوّن وفاته.. هندي يستيقظ قبل لحظات من حرق جثته
-
كم من المال قد توفر إن أصبحت نباتياً؟
-
رذاذ فلفل وصعق للأطفال .. ممارسات "صادمة" للشرطة الاسكتلندية
-
الإعلامي البحريني الدكتور يوسف محمد في ذمة الله
-
السجن 190 عاما لطبيب في أميركا ارتكب جريمة بشعة
-
رؤية عبر الجدران.. هل يمكن لجهاز الواي فاي أن يصبح عينا سرية؟
-
فيديو - نهاية مروعة لامرأة في الصين بعد أن سحبها سلم متحرك
-
فشل صاروخ ستارشيب العملاق التابع لـ"سبايس إكس" بالعودة لمنصته