وأظهرت تحليلات متعمقة لبيانات من ثلاث بعثات فضائية مدارية بالإضافة إلى مسبار "بيرسيفيرانس"، الذي هبط في فوهة "جيزيرو" عام 2021، تشابهًا كبيرًا بين خصائص "جيزيرو مونس" والبراكين المعروفة على المريخ والأرض. وقد لوحظ أن سطح الجبل يفتقر إلى الفوهات النيزكية الصغيرة ويحتوي على طبقات من الرماد البركاني مع آثار تدفقات حمم بركانية على منحدره الشمالي الغربي.
ويرى العلماء أن وجود هذا البركان بالقرب من بحيرة قديمة - يُعتقد أن فوهة "جيزيرو" كانت بحيرة في الماضي - قد وفر بيئة حرارية مائية مناسبة لنشوء الحياة الميكروبية، ما يجعل العينات التي يجمعها "بيرسيفيرانس" ذات أهمية كبيرة في البحث عن أدلة على حياة ماضية على المريخ.
-
أخبار متعلقة
-
هذا مانشره شقيق رجل الأمن القطري الذي قضى في استهداف الدوحة
-
الكشف عن موعد شهر رمضان فلكياً
-
نصيحة للمسافرين: هذا المقعد في الطائرة قد يحول رحلتك إلى عذاب
-
في المكسيك.. مقتل 10 وإصابة 41 إثر اصطدام قطار بحافلة ذات طابقين - فيديو
-
ثعبان يتسلل إلى حضانة في أمريكا ويلدغ طفلاً
-
نشر مسيّرات وهليكوبتر بشاطئ شهير في سيدني بحثا عن سمكة قرش - صورة
-
أوباما يتفوق على توم هانكس في سباق جوائز "إيمي 2025"
-
أب يتبرع بكبده لإنقاذ ابنته الرضيعة في الصين - صورة