وقال أحمد رعد عن هذه التجربة، أنه "خريج من المعهد الطبي، معاون طبي، وكانت بداياته بتربية القطط الأليفة، إلا أن شغفه وحب القطط منحه الدافع لافتتاح أول مقهى القطط (كات كافيه) في مدينة كركوك"، لافتًا إلى أنه يفكر جديًّا في توسيع العمل وافتتاح فروع أخرى للمقهى في أنحاء العراق.
ويلفت إلى أنه "فكر بأن يكون له مشروع جديد وغريب في الوقت ذاته وهو مقهى القطط أو (كافيه كات) في مدينة كركوك"، مبينًا أنه بعد افتتاح المقهى واجه حالات صعبة للقطط إلى حد ما، من بينها ولادة القطة (حنان)، التي أنجبت في ساعة متأخرة من الليل، وعدم وجود طبيب بيطري قريب للمساعدة على عملية الولادة، إلا أنه بحكم دخوله في دورات تثقيفية، تمكن مع مساعدة القطة (حنان) في عملية الولادة التي كانت عسيرة عليها، إذ أنجبت قطتين بصورة سليمة".
وأوضح أنه "سيفتتح فروعًا للمقهى في العراق"، مبينًا أن أساس فكرة المقهى هو توفير وقت للعائلة أو الشباب أو الكبار بالعمر أو حتى الصغار لاحتواء الحيوانات الأليفة "القطط" وملامستها واللعب معها وملاطفتها في المقهى، فضلًا عن وجود نحو 50 كتابًا في المقهى من الممكن قراءته في أثناء الوجود فيه بمجالات ولغات مختلفة، ناهيك من أنواع المشروبات الحارة والباردة، وكذلك المعجنات التي تتميز بطعمها المميز.
-
أخبار متعلقة
-
حيلة منزلية مذهلة لتنظيف السجاد دون قطرة ماء!
-
تجنّب هذه العادات للحفاظ على أرضياتك الخشبية.. نصائح بسيطة تُطيل عمرها
-
كدمة غامضة على يد ترامب تعود للظهور وتثير التساؤلات مجددا - صورة
-
بطاقة يانصيب فازت بـ7 ملايين دولار في بريطانيا.. لكن صاحبها مختفٍ
-
عربية بين قتلى "التلفريك" إلايطالي وشقيقها بحالة حرجة في المستشفى - فيديو
-
مع اقتراب موسم الحج.. منع مئات المصريين من السفر إلى السعودية
-
قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض - صورة
-
"جريمة كراهية محتملة".. تخريب 85 قبرًا إسلاميًا يثير غضبًا في بريطانيا