وسط تلك المعطيات علت أصوات على منصات التواصل الاجتماعي تطالب بالثورة على عادات الزواج والاكتفاء بمراسم بسيطة تراعي الأوضاع الاقتصادية للشباب في ظل رواتب متدنية وتكاليف باهظة من أجل إقامة حفل الزفاف.
في المقابل، يعيش آلاف الشباب بين خيارين أحلاهما مر، الأول تأجيل الزواج إلى أجل غير مسمى، أو الاكتفاء بمراسم بسيطة تبتعد عن التقاليد المكلفة. فكيف يمكن لشاب راتبه 400 دينار أن يبدأ حياة تحتاج إلى آلاف الدنانير، لتلاحقه الديون بعد الزواج مما يؤدي إلى زواج غير مستقر قد يفضي لاحقا لارتفاع أعداد حالات الطلاق.
رأي يلتف حوله الكثيرون اليوم وهو "يسروا ولا تعسروا" على مبدأ أن الزواج يقام على المودة والرحمة والستر لا على التباهي في المظاهر أمام الناس في مراسم الزواج.
-
أخبار متعلقة
-
انتقادات واسعة لقرار وزارة الشباب بإيقاف "هبيدكو" عن التصوير
-
مشاجرة الجامعة الأردنية تتصدر الترند.. ودعوات لاتخاذ أشد العقوبات
-
من قصف إدلب إلى قصر الكرملين.. روسيا تفتح ذراعيها للشرع
-
اشترى سيارة على الهوية.. شاب أردني يروي تجربته مع الأقساط
-
الحرية بثمن الفقد.. قصة الشقيقين الجعفراوي تبكي القلوب
-
فرحة في غزة.. أهالي القطاع يحتفلون بعد الإعلان عن اتفاق وقف الحرب- مقاطع فيديو
-
انتقادات لاذعة لأبو مازن بسبب تجاهله لـ 11 ألف فلسطيني أمام الأمم المتحدة
-
تصدر هاشتاغ "الدراما الأردنية" يفتح النقاش حول واقع القطاع وتحدياته