الوكيل الإخباري - تسعى دول العالم أجمع للحدّ من التدخين، وبينها دول كثيرة تجهد لمكافحته، غير أن بعضاً من أكبرها بات ينادي بالحلول البديلة بعدما ثبُت أنها بديل أفضل للمدخنين البالغين الذين يصعب عليهم الإقلاع نهائيّاً عن التدخين.اضافة اعلان
عند النظر عن كثب لعملية التدخين، فإن المتمعن سيجد بأن السجائر التقليدية لدى استهلاكها، تنتج دخاناً يحتوي على النيكوتين وعلى قدر كبير من المواد الكيميائية الضارة، نظراً لمركباتها ولعملية الاحتراق المعتمدة فيها. وعلى عكس الاعتقاد السائد خطأً بأن النيكوتين ينطوي على العديد من الأضرار، فإن العناصر الكيميائية الناتجة عن حرق التبغ، هي التي تحمل وزر التأثيرات الضارة للتدخين. ومن خلال تقليل هذه المواد واستبدال عملية الحرق بعملية التسخين، فإنه بالإمكان تقليل مستويات المواد الكيميائية الضارة وبالتالي تقليل التعرض لها وتقديم خيارات أفضل.
وتختلف المنتجات العاملة على تسخين التبغ عن السجائر التقليدية إلى حدٍّ كبير؛ فالأخيرة تتضمن أوراق تبغ ومكونات عدة؛ ولاستنشاقها، يتم إشعالها، فتصل حرارتها إلى أكثر من 800 درجة مئوية، وعندئذٍ يصدر الدخان الذي يتضمن مواد كيميائية ضارة يزيد عددها على 6 آلاف مادة.
في المقابل، فإن تكنولوجيا التسخين تعمل على تسخين التبغ لدرجة حرارة لا تتعدى الـ350 درجة مئوية، وبالتالي إنتاج هباء جوي "رذاذ" محتوٍ على النيكوتين، مع مستويات أقل بكثير من المواد الكيميائية الضارة مقارنة بالسجائر التقليدية، مع العلم بأنها لا يخلو من الضرر.
إن الاقلاع النهائي عن التدخين يعد الخيار الأفضل، ولكن، مع وجود أكثر من 1.1 مليار مدخن بالغ حول العالم، ونظراً إلى عدم رغبة أو قدرة بعضهم في الإقلاع عن التدخين، يبقى الخيار الأفضل من التدخين التقيلدي هو الانتقال إلى الحلول البديلة، وعلى رأسها المنتجات البديلة التي تعتمد على تسخين التبغ بدلأ عن حرقه.
عند النظر عن كثب لعملية التدخين، فإن المتمعن سيجد بأن السجائر التقليدية لدى استهلاكها، تنتج دخاناً يحتوي على النيكوتين وعلى قدر كبير من المواد الكيميائية الضارة، نظراً لمركباتها ولعملية الاحتراق المعتمدة فيها. وعلى عكس الاعتقاد السائد خطأً بأن النيكوتين ينطوي على العديد من الأضرار، فإن العناصر الكيميائية الناتجة عن حرق التبغ، هي التي تحمل وزر التأثيرات الضارة للتدخين. ومن خلال تقليل هذه المواد واستبدال عملية الحرق بعملية التسخين، فإنه بالإمكان تقليل مستويات المواد الكيميائية الضارة وبالتالي تقليل التعرض لها وتقديم خيارات أفضل.
وتختلف المنتجات العاملة على تسخين التبغ عن السجائر التقليدية إلى حدٍّ كبير؛ فالأخيرة تتضمن أوراق تبغ ومكونات عدة؛ ولاستنشاقها، يتم إشعالها، فتصل حرارتها إلى أكثر من 800 درجة مئوية، وعندئذٍ يصدر الدخان الذي يتضمن مواد كيميائية ضارة يزيد عددها على 6 آلاف مادة.
في المقابل، فإن تكنولوجيا التسخين تعمل على تسخين التبغ لدرجة حرارة لا تتعدى الـ350 درجة مئوية، وبالتالي إنتاج هباء جوي "رذاذ" محتوٍ على النيكوتين، مع مستويات أقل بكثير من المواد الكيميائية الضارة مقارنة بالسجائر التقليدية، مع العلم بأنها لا يخلو من الضرر.
إن الاقلاع النهائي عن التدخين يعد الخيار الأفضل، ولكن، مع وجود أكثر من 1.1 مليار مدخن بالغ حول العالم، ونظراً إلى عدم رغبة أو قدرة بعضهم في الإقلاع عن التدخين، يبقى الخيار الأفضل من التدخين التقيلدي هو الانتقال إلى الحلول البديلة، وعلى رأسها المنتجات البديلة التي تعتمد على تسخين التبغ بدلأ عن حرقه.
-
أخبار متعلقة
-
زين تستقبل رئيس مجلس مفوّضي هيئة تنظيم قطاع الاتصالات الأستاذة لارا الخطيب ومفوّضي المجلس
-
Visa Direct تستخدم العملات الرقمية المستقرة لتوفير تمويل أسرع للشركات
-
زين تطرح أجهزة iPhone 17 الجديدة رسمياً للبيع المباشر لزبائنها بخيارات متنوعة
-
مجموعة المناصير تستحوذ على كلية لومينوس الجامعية التقنية
-
رئيس ديوان المحاسبة يلتقي الرئيس التنفيذي للملكية الأردنية
-
بنك صفوة الإسلامي يعقد ورشة عمل حول التمويل الإسلامي لموظفي الدائرة المالية في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية
-
البنك العربي يدعم برنامج "المعرفة المالية والابتكار التكنولوجي" التابع لمركز هيا الثقافي
-
حلويات الحاج محمود حبيبة وأولاده : لم نقم بأية حملات ترويجية ولم نفتتح أي فروع خارج عمان