الوكيل الإخباري - قال رئيس اللجنة المالية النيابية محمد السعودي إن اللجنة ستخاطب وزير المالية لمخاطبة مجلس الوزراء لتوفير مخصصات مالية لتعويض العاملين في شركات الخدمات المساندة عن الفرق الحاصل في بند رفع الحد الأدنى للأجور.اضافة اعلان
وأشار خلال ترؤسه لاجتماع اللجنة، اليوم الخميس، والذي خصص لمناقشة موضوع الحد الأدنى للأجور في شركات الخدمات المساندة، إلى أهمية هذه الشركات بتوفير فرص العمل للأردنيين والتقليل من نسب البطالة.
وحضر الاجتماع: الأمناء العامين لوزارات الصحة إلهام خريسات والمالية عبدالحكيم الشبلي والعمل فاروق الحديدي والمدير العام لدائرة المشتريات الحكومية هنادي النابلسي ورئيس نقابة أصحاب شركات الخدمات المساندة محمد الشوحة.
من جهتهما أكد النائبان ضرار الحراسيس ويسار الخصاونة على ضرورة توفير تلك المخصصات وتعويض العاملين.
من جانبها، قالت خريسات إن وزارة الصحة لا يوجد لديها مخصصات مالية لتعويض العمال، وأنها خاطبت الجهات المعنية لتوفير تلك المخصصات.
بدوره، أشار الشبلي الى أنه سيتم دراسة الموضوع قانونيا، مضيفا انه سيتم مخاطبة مجلس الوزراء لاتخاذ القرار المناسب وايجاد الحلول المناسبة.
من ناحيته، قال الحديدي ان هناك ثلاث حالات للعطاءات جزء منها تعاقدي بحاجة لدراسة من ديوان الرأي والتشريع وقانوني بحاجة للنظر اليها بأولوية ومشكلة الفرق في الأجور.
وقال الشوحة إن موضوع رفع الحد الأدنى يتم إقراره من اللجنة الثلاثية لشؤون العمل.
وأشار الى أنه في حال قيام الشركات بالتقدم للعطاءات فإن ذلك يتضمن المصاريف والرواتب المخصصة للعمال وفي حال تم رفع الحد الأدنى للأجور تقوم الحكومة بتعويض الشركات بفارق تلك الأجور والتي تقوم بدورها بتعويض عمالها.
وأوضح لوحظ في الآونة الاخيرة أنه لم يتم تعويضهم بالفرق مما جعل الشركات هي التي تعمل على تعويض العمال ورتب عليهم خسائر مالية كبيرة.
وطالب بضرورة توفير المخصصات المالية وإيجاد حل لتلك المشكلة.
وأشار خلال ترؤسه لاجتماع اللجنة، اليوم الخميس، والذي خصص لمناقشة موضوع الحد الأدنى للأجور في شركات الخدمات المساندة، إلى أهمية هذه الشركات بتوفير فرص العمل للأردنيين والتقليل من نسب البطالة.
وحضر الاجتماع: الأمناء العامين لوزارات الصحة إلهام خريسات والمالية عبدالحكيم الشبلي والعمل فاروق الحديدي والمدير العام لدائرة المشتريات الحكومية هنادي النابلسي ورئيس نقابة أصحاب شركات الخدمات المساندة محمد الشوحة.
من جهتهما أكد النائبان ضرار الحراسيس ويسار الخصاونة على ضرورة توفير تلك المخصصات وتعويض العاملين.
من جانبها، قالت خريسات إن وزارة الصحة لا يوجد لديها مخصصات مالية لتعويض العمال، وأنها خاطبت الجهات المعنية لتوفير تلك المخصصات.
بدوره، أشار الشبلي الى أنه سيتم دراسة الموضوع قانونيا، مضيفا انه سيتم مخاطبة مجلس الوزراء لاتخاذ القرار المناسب وايجاد الحلول المناسبة.
من ناحيته، قال الحديدي ان هناك ثلاث حالات للعطاءات جزء منها تعاقدي بحاجة لدراسة من ديوان الرأي والتشريع وقانوني بحاجة للنظر اليها بأولوية ومشكلة الفرق في الأجور.
وقال الشوحة إن موضوع رفع الحد الأدنى يتم إقراره من اللجنة الثلاثية لشؤون العمل.
وأشار الى أنه في حال قيام الشركات بالتقدم للعطاءات فإن ذلك يتضمن المصاريف والرواتب المخصصة للعمال وفي حال تم رفع الحد الأدنى للأجور تقوم الحكومة بتعويض الشركات بفارق تلك الأجور والتي تقوم بدورها بتعويض عمالها.
وأوضح لوحظ في الآونة الاخيرة أنه لم يتم تعويضهم بالفرق مما جعل الشركات هي التي تعمل على تعويض العمال ورتب عليهم خسائر مالية كبيرة.
وطالب بضرورة توفير المخصصات المالية وإيجاد حل لتلك المشكلة.
-
أخبار متعلقة
-
"النواب" يختار أعضاء لجانه كافة بالتوافق
-
مجلس النواب يتوافق على تشكيل لجانه الدائمة
-
الصفدي يزور مصابي الأمن في حادثة الرابية
-
النائب زهير محمد الخشمان يعبر عن تضامنه مع الأجهزة الأمنية ويدين الاعتداءات عليها
-
في أول لقاء بينهما.. ماذا جرى بين حسان والصفدي في مجلس النواب؟
-
مجلس الأعيان يُدين الاعتداء على رجال الأمن العام
-
الصفدي: ليضرب نشامى الأمن قوى الإرهاب بيد من حديد
-
مجلس النواب ينتخب لجانه الدائمة الاثنين