الوكيل الاخباري - ردّ الإعلامي المصري عمرو أديب، خلال تقديمه لحلقة أمس (الأحد) من برنامج "الحكاية"، على لوم محمد رمضان له، حيث بعث إليه رسالة على الهواء، أوضح فيها أنه لم يهاجمه ولم يفتح النار عليه، كما ذكر في ما نشره على حسابه في موقع "إنستغرام"، وقال أديب: بالأمس كنا نتكلم مع ممثل شاب عمل في إعلان مع الفنان محمد رمضان، وكان الكلام معه عن عدم وجود وسائل أمان في الإعلان، ما أدى إلى إصابة هذا الشاب، ولولا ستر ربنا لربما كانت إصابته أكبر".
وأضاف: "الشاب قال الراجل المسؤول عن المعارك والمفرقعات شبه هدّده، ومحمد رمضان لم يأخذ بخاطره قوي، ولم يهتم به، وقال له عاش يا بطل. لم نقم بالهجوم على محمد رمضان خالص، وعلى فكرة علاقتي برمضان جيدة، وعملت معاه لقاءات كتيرة".
وتابع: "النهاردة فوجئت بنمبر وان منزل بوست، إعلام بلدي، أنا متعور، اتحرقت، محدش معبرني، وعمرو أديب فاتح النار علي. طبعا واضح من الكلام ده إنه ما شافش، سمع".
وأكمل قائلاً: "عندما تكون نمبر وان، أو بلاش نمبر وان علشان دي مسألة فيها كلام، عندما تكون فنان كبير يجب أن يكون عندك مسؤولية اجتماعية. إنت بتشتغل في مكان حصل فيه مشكلة، إنت كبير الكلام ده، تروح للشاب ده وتسأل عليه، وتكلم أمه وتطمن عليها، وتقوله تعالى يا ابني أوديك مستشفى وآخد بالي منك وأعالجك".
واختتم عمرو أديب حديثه موضحاً: "أنا طبعا قلقان عليك إنك اتحرقت واتعورت، إنما الغلبان التاني لازم أقف جنبه وآخد بإيده، لإن حضرتك ألف مين يعالجك ويقف جنبك، إنما ده غلبان ومحدش عبره ولا سأل عنه، ده دوري كإعلامي. وعاوزك تفكر في حاجة، إنت مش مستغرب إنه في ثلاثة أيام، في إعلان ومسلسل، في إصابتين؟ مش ده يخليك تفكر شوية في تأمين الشغل بتاعك؟".
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
محمد إمام يُصاب أثناء تصوير "صقر وكناريا".. ويرفض التوقف
-
بعد تصريحاته النارية.. إلهام الفضالة ترد على بوشهري ومحاميتها تهدد باللجوء للقضاء
-
صور نادرة لعبلة كامل بعد 7 سنوات من الغياب تُشعل مواقع التواصل
-
أزمة خطيرة تشتعل بين أحمد السقا وطليقته مها الصغير هذا ما حصل بينهما
-
قُنبلة موسم رمضان 2026..ظافر العابدين يعلن عن أول تعاون مع نادين نجيم
-
مُجدداً راغب علامة يُثير الجدل.. هذا ما قاله في المغرب (فيديو)
-
فنان مصري قدير يتعرّض لوعكة صحية مفاجئة - صورة
-
استدعاء شيرين عبد الوهاب الى النيابة.. ما القصة؟