في كتابها "مذكرات رقيبة سينما"، كشفت اعتدال ممتاز، أول سيدة تدير جهاز الرقابة على المصنفات الفنية في مصر، أن الفيلم مُنع من العرض عام 1965، بعد أن اعتُبر مسيئًا لـ الثورة الروسية، ما اعتُبر حينها يتعارض مع العلاقات السياسية بين مصر والاتحاد السوفيتي.
ورغم محاولات شركة التوزيع تبرير الفيلم بأنه قصة رومانسية لا تمس الثورة مباشرة، وتأكيدها أن عمر الشريف يمثل دعاية إيجابية لمصر، إلا أن لجنة التظلمات رفضت عرضه، معتبرة أن الفيلم يضر بمصالح الدولة العليا.
لكن مع تغيّر السياق السياسي، وخصوصًا العلاقات بين موسكو وواشنطن، تم السماح بعرض الفيلم بعد 11 عامًا من منعه، ليُعرض في دور السينما المصرية أخيرًا في السبعينيات.
-
أخبار متعلقة
-
عمرو دياب يتصدر ترشيحات AFRIMA 2025
-
الشامي يتصدر الترند بعد تصرف غريب من معجبة في حفله الأخير - فيديو
-
عادل إمام يبني مسجداً.. وهذا ما طلبه من أولاده (صور)
-
جلطة ثانية وخضعت للتنفس الاصطناعي.. تفاصيل عن حالة حياة الفهد الصحية
-
أفضل 5 مسلسلات إثارة على نتفليكس لعشّاق الألغاز والدراما
-
رونالدو يفاجئ متابعيه بمتابعة داعية إسلامي على إنستغرام
-
شيرين تصدر بياناً رسمياً بعد إعلان موعد حفلها مع فضل شاكر في السعودية
-
بعد أزمة عمرو دياب وتامر حسني.. من يتصدر سباق صيف 2025؟