ابتلاع الهواء:
يحدث أثناء الأكل بسرعة، أو التحدث أثناء الطعام، أو استخدام الماصة. إذا لم يخرج الهواء كتجشؤ، يمر عبر الأمعاء ويخرج كغاز.
الأطعمة الغنية بالألياف:
مثل الفاصوليا، البروكلي، الملفوف، والعدس، التي تتخمّر في القولون وتُنتج الغازات.
عدم تحمل اللاكتوز:
يحدث عند تناول الحليب أو مشتقاته لدى من يعانون نقص إنزيم "اللاكتاز"، مما يسبب التخمر والغازات.
المحليات الصناعية:
بعضها مثل السوربيتول والمانيتول لا يُهضم بالكامل، ما يؤدي إلى تخمرها في القولون وزيادة الغازات.
خلل في ميكروبيوم الأمعاء:
المضادات الحيوية أو تغيرات النظام الغذائي قد تخل بتوازن البكتيريا الجيدة، مما يزيد إنتاج الغازات.
اضطرابات الجهاز الهضمي:
مثل القولون العصبي، أو الداء البطني، أو فرط نمو البكتيريا بالأمعاء الدقيقة (SIBO)، تسبب غازات مفرطة ومزعجة.
التغيرات الهرمونية:
خاصة في الدورة الشهرية أو الحمل، إذ تؤثر الهرمونات على حركة الأمعاء وتبطئ الهضم.
إذا كانت الغازات جديدة أو شديدة.
إذا رافقها ألم، فقدان وزن، دم بالبراز، أو تغير في حركة الأمعاء.
إذا توقفت تمامًا عن إخراج الغازات مع وجود انتفاخ أو ألم.
في معظم الحالات، الغازات أمر طبيعي، لكن الانتباه للأعراض المصاحبة ضروري لصحة الجهاز الهضمي.
-
أخبار متعلقة
-
كوب العصير الصباحي.. فائدة خادعة؟
-
هل يجب تنظيف أذن الطفل بانتظام؟.. الإجابة قد تُفاجئك
-
من الصوت إلى الجلد.. مخاطر خفية لسماعات الأذن
-
اكتشاف علمي جديد يمهّد لعلاج جذري لمرض السكري
-
طريقة غريبة لإنقاص الوزن دون حمية أو رياضة مكثفة
-
خمس دقائق فقط من التمارين اليومية كفيلة بإنعاش قلبك
-
ماذا يعني الاستيقاظ المتكرر في الثالثة فجراً؟
-
"كسل اليقطين".. خطوات بسيطة لتجاوز إرهاق الخريف