وأوضح الباحثون أن الجسم لا يستطيع إنتاج هذه الأحماض الدهنية الأساسية بشكل طبيعي، ما يجعل الحصول عليها من الغذاء أو المكملات أمرًا ضروريًا. لكن الأهم، بحسب الدراسة، هو تحقيق التوازن بين النوعين، إذ يُوصى بنسبة تتراوح بين 4:1 و1:1 لأوميغا-6 إلى أوميغا-3.
وأشار التقرير إلى أن النمط الغذائي الغربي يميل إلى الإفراط في أوميغا-6، ما قد يعزز الالتهابات في الجسم، فيما يُنصح بمراقبة مصادر أوميغا-3، مثل زيت السمك، لاحتمال احتوائها على شوائب كالمعادن الثقيلة أو تأكسدها بفعل التخزين.
وحذّر الباحثون من تناول مكملات أوميغا-3 دون استشارة الطبيب، خاصةً لدى من يتناولون أدوية مثل موانع التجلط أو خافضات الضغط، لتجنب التداخلات الدوائية.
-
أخبار متعلقة
-
سر تفوق النساء في متوسط العمر على الرجال
-
العلماء يكتشفون عواقب لفيروس كورونا تستمر مدى الحياة
-
اضطرابات النوم .. أضرار "خطيرة" تتجاوز الإرهاق الجسدي
-
الفارق الأساسي بين النوبة القلبية وتوقف القلب المفاجئ
-
التبول اللاإرادي لدى الأطفال: الأسباب والعلاج
-
ابتلاع العلكة.. ماذا يحدث في جهازك الهضمي؟
-
عادات شائعة قبل النوم قد تضر دماغك دون أن تدري
-
بماذا يختلف التفاح الأحمر عن الأخضر؟