وأظهرت النتائج أن هذا النوع من العلاج يُعد تدخلاً فعالًا وآمنًا مقارنة بالرعاية التقليدية، حيث ساهم في تقليل شدة الألم ومحدودية الحركة الناتجة عن آلام أسفل الظهر.
كما بيّنت الدراسة أن إضافة التغذية الراجعة الحيوية (Biofeedback) إلى العلاج قد يعزز من فعاليته، لكنه لا يُعد شرطًا أساسيًا لتحقيق النتائج الإيجابية.
الدراسة تؤكد أهمية النهج النفسي إلى جانب العلاجات الجسدية في التعامل مع الآلام المزمنة، وتشجع على إعادة النظر في استراتيجيات علاج آلام الظهر عالميًا.
-
أخبار متعلقة
-
البرودة المستمرة للأطراف: إشارة من الجسم لمشكلات صحية يجب عدم إهمالها
-
أعراض خفية للسرطان تظهر على اللسان
-
الباراسيتامول بين الفوائد والمخاطر.. متى يكون آمنا ومتى يصبح تهديدا؟
-
مراجعة جدلية شاملة: لا صلة مقنعة بين الباراسيتامول والتوحد
-
بدقائق معدودة فقط.. نشاط يومي يقهر التوتر ويحسّن النوم
-
دواء جديد يحقق نتائج مدهشة ضد مرض عصبي يفتك بالحركة والعضلات
-
اكتشاف آلية ثورية لمكافحة الزهايمر باستخدام مادة طبيعية في الجسم
-
كيف يؤثر البرد على فمك وأسنانك في الشتاء؟
