الوكيل الاخباري - أكد رستم جايفوتدينوف، الأستاذ المساعد في قسم طب الأعصاب وجراحة الأعصاب وعلم الوراثة الطبية في جامعة قازان الطبية، أن الذكريات السلبية والإيجابية تبقى مع الشخص طوال حياته، لكن الوصول إليها مقيد بآليات حماية الدماغ. لهذا السبب، يبدو أن اللحظات السعيدة فقط هي التي تبقى في الذاكرة.
ونقلت "نوفوستي" الدراسة الجديدة التي قال فيها جايفوتدينوف إنه لو كانت ذكريات الماضي السلبية متاحة باستمرار لأي شخص، لشكل ذلك خطرا على حياته.
وتابع أن الدليل على أن الذكريات السلبية لا تُمحى، بل ما يحدث هو مجرد إخفاؤها، هو عمل الأطباء الشرعيين: "الشخص يحتفظ بكل شيء. هناك أساليب خاصة تستخدم في الطب الشرعي، حيث يمكن جعل الشخص يتذكر كل شيء.
يمكن للشخص أن يتذكر كل التفاصيل والأحاسيس المرئية والسمعية. كل هذا مسجل بشكل دقيق في دماغه".
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
فرنسا تُصعّد حملتها ضد التدخين.. وتعلن تدابير جديدة
-
ما أفضل وقت لتناول الفيتامينات؟
-
أثناء موجات الحر.. احذر تناول هذه الأدوية الشائعة
-
خطوات بسيطة لإنقاذ أسنانك من التساقط مع التقدم بالعمر.. ما هي؟
-
الأكثر تضررا من حرارة الشمس والوقاية منها
-
مخاطر الاستحمام بالماء البارد في الطقس الحار
-
هل يمكن علاج التهابات الأذن بزيت الريحان؟
-
ماذا يحدث للجسم عند ابتلاع ماء حمام السباحة؟