كما يعتبر الفازلين، علاجا مثبتا، حيث أن ترطيب الغشاء المخاطي للأنف بالفازلين بصورة منتظمة يرطبه بفعالية ويحميه من الجفاف. وهذه طريقة آمنة يمكن استخدامها دون قيود.
وبالإضافة إلى ذلك، يمكن استخدام الزيوت الطيارة، لأنها تؤثر كمطهر وتقضي على الفيروسات والبكتيريا. وآلية عمل هذه الزيوت تتمثل في تهيج مستقبلات الغشاء المخاطي للأنف. وتحفز الخلايا الكأسية، التي تبدأ بإفراز المخاط بنشاط، ما ينظف الأنف بشكل طبيعي من العدوى والأجسام الغريبة.
وأصبحت بخاخات الأنف الهرمونية الحديثة علاجا للحساسية وفعالة أيضا في علاج التهابات الأنف، بما فيها التهاب الأنف الناتج عن الأدوية، والناجم عن إساءة استخدام قطرات تضييق الأوعية الدموية. الشرط الرئيسي هو الاستخدام طويل الأمد لعدة أسابيع لتحقيق تأثير تراكمي.
وتساعد الوسائد المرتفعة في علاج احتقان الأنف الليلي، لأنها تحسّن تدفق الدم من الرأس وتخفف العبء على القلب والرئتين. وقد استخدمت هذه الطريقة في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر.
-
أخبار متعلقة
-
المؤشرات الصحية التي تحتاج إلى مراقبة مستمرة
-
السويد تخفض وفيات سرطان الرئة بنسبة 42% خلال عقد واحد
-
لماذا تتفاقم أعراض الصداع النصفي عند المرضى الذين لا ينامون جيدا؟
-
النوم الجيد مفتاح الصحة وطول العمر.. 4 عادات بسيطة تُحدث فرقاً كبيراً
-
بعد ترند الكركم.. فوائد نفسية تشجعك على تجربته مع طفلك
-
"الفاكهة المعجزة".. كيف تخدع حواسك لتخفيف نكهة المرارة والحموضة؟
-
"حبوب منع الشخير".. أخيرا قد يستمتع شريك حياتك بنوم هادئ!
-
تغيير بسيط في نمط التفكير قد يحدث فرقا كبيرا لصحة الدماغ