كما يعتبر الفازلين، علاجا مثبتا، حيث أن ترطيب الغشاء المخاطي للأنف بالفازلين بصورة منتظمة يرطبه بفعالية ويحميه من الجفاف. وهذه طريقة آمنة يمكن استخدامها دون قيود.
وبالإضافة إلى ذلك، يمكن استخدام الزيوت الطيارة، لأنها تؤثر كمطهر وتقضي على الفيروسات والبكتيريا. وآلية عمل هذه الزيوت تتمثل في تهيج مستقبلات الغشاء المخاطي للأنف. وتحفز الخلايا الكأسية، التي تبدأ بإفراز المخاط بنشاط، ما ينظف الأنف بشكل طبيعي من العدوى والأجسام الغريبة.
وأصبحت بخاخات الأنف الهرمونية الحديثة علاجا للحساسية وفعالة أيضا في علاج التهابات الأنف، بما فيها التهاب الأنف الناتج عن الأدوية، والناجم عن إساءة استخدام قطرات تضييق الأوعية الدموية. الشرط الرئيسي هو الاستخدام طويل الأمد لعدة أسابيع لتحقيق تأثير تراكمي.
وتساعد الوسائد المرتفعة في علاج احتقان الأنف الليلي، لأنها تحسّن تدفق الدم من الرأس وتخفف العبء على القلب والرئتين. وقد استخدمت هذه الطريقة في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر.
-
أخبار متعلقة
-
احذرها.. عادة خاطئة بعد الرياضة تُسبب التهابات وحب الشباب
-
مركب نباتي شهير يقوّي المناعة ويساعد في مكافحة السرطان
-
5 عادات شائعة لا تفعلها مباشرة بعد تناول الطعام
-
مخاطر TPO: تعرف على المادة المحظورة في مناكير الجل .. ولماذا تعتبر خطيرة؟
-
ليست السمنة وحدها.. سبب آخر لشيخوخة القلب
-
دواء جديد لارتفاع ضغط الدم قد يغيّر حياة نصف مليار إنسان
-
مخاطر الشخير على الدماغ والذاكرة
-
اكتشاف مذهل في البن العربي.. مركبات طبيعية لتثبيط السكر في الدم