تشير التقارير إلى أن هذه الحمية تحفّز الجسم للدخول في حالة "الكيتوز"، ما يقلل الشهية ويزيد الشعور بالشبع، بينما يرى خبراء أن قلة الانتفاخ قد تعود إلى تجنّب أطعمة غنية بالألياف القابلة للتخمير، وليس غياب الخضار بحد ذاته.
في المقابل، ينتقدها مختصون بسبب تأثيراتها البيئية، حيث تُعد اللحوم من أكبر مصادر انبعاث الغازات المسببة للاحتباس الحراري، إضافة إلى مخاطرها الصحية على المدى الطويل.
ورغم انتشارها على منصات مثل إنستغرام وتيك توك، تبقى حمية الكارنيفور خياراً مثيراً للجدل، بين من يراها "عودة للطبيعة"، ومن يعتبرها مجرّد موجة غير مستدامة.
-
أخبار متعلقة
-
التدخين وتأثيره على تشوهات الجنين
-
الفول السوداني.. فوائد غذائية عديدة ومحاذير لا يجب تجاهلها
-
الكورن فليكس.. فطور سريع يخفي مخاطر على صحة الأطفال
-
ماذا يحدث عند النوم ساعة مبكراً عن الموعد المعتاد؟
-
عارض شائع جداً قد ينذر بالإصابة بالسرطان
-
مع اقتراب الشتاء.. ما فعالية "فيتامين سي" في علاج نزلات البرد؟
-
الوحمة عند الرضع.. متى تختفي؟ ومتى تستدعي متابعة طبية؟
-
قبل اللجوء إلى الأدوية والجراحة.. اليكم العلاج الاقوى للمفاصل