وبحسب موقع "only my health"، فإن بعض أنواع التسمم الغذائي مثل نوروفيروس والتهاب الكبد A تُعد من أكثر الأنواع عدوى، حيث يمكن أن تنتقل عبر الطعام، الماء، الأسطح، أو حتى عبر الهواء من رذاذ القيء.
كما أن بكتيريا مثل الشيغيلا والسالمونيلا يمكنها الانتقال بين الأشخاص، خصوصًا إذا كانت النظافة في البيئة المحيطة ضعيفة.
كيف تحمي نفسك وأسرتك؟
غسل اليدين جيدًا، خاصة بعد الحمام وقبل الأكل.
تخصيص حمام للمريض إن أمكن.
تعقيم الأسطح بانتظام.
غسل ملابس المصاب وأغراضه بماء ساخن.
تجنّب مشاركة الطعام أو الأدوات.
عدم السماح للمصاب بإعداد الطعام حتى شفائه الكامل.
الوقاية تبدأ بالنظافة، والوعي يُقلل من فرص انتقال العدوى داخل المنزل.
-
أخبار متعلقة
-
البرودة المستمرة للأطراف: إشارة من الجسم لمشكلات صحية يجب عدم إهمالها
-
أعراض خفية للسرطان تظهر على اللسان
-
الباراسيتامول بين الفوائد والمخاطر.. متى يكون آمنا ومتى يصبح تهديدا؟
-
مراجعة جدلية شاملة: لا صلة مقنعة بين الباراسيتامول والتوحد
-
بدقائق معدودة فقط.. نشاط يومي يقهر التوتر ويحسّن النوم
-
دواء جديد يحقق نتائج مدهشة ضد مرض عصبي يفتك بالحركة والعضلات
-
اكتشاف آلية ثورية لمكافحة الزهايمر باستخدام مادة طبيعية في الجسم
-
كيف يؤثر البرد على فمك وأسنانك في الشتاء؟
