البروفيسورة ليزا كوشارا أوضحت أن المياه قد تحتوي على جراثيم تسبب الإسهال، الطفح الجلدي، والتهابات الأذن، مشيرة إلى طفيلي كريبتوسبوريديوم الذي يبقى حيًّا لأيام في المياه المكلورة، ويسبب إسهالًا حادًا قد يستمر لأسبوعين.
كما حذّرت من بكتيريا Pseudomonas التي قد تسبب ما يُعرف بـ**"طفح حوض الاستحمام"** و**"أذن السباح"** نتيجة نمو الفطريات داخل الأذن.
اللافت أن رائحة الكلور القوية ليست دليلًا على النظافة، بل على تفاعل الكلور مع العرق والبول، ما يُنتج مركبات مهيّجة تُعرف بـ"الكلورامينات".
للوقاية:
تجنّب ابتلاع ماء المسبح
الاستحمام فورًا بعد السباحة
تجفيف الأذنين جيدًا
-
أخبار متعلقة
-
استخدام نفايات نووية قديمة لعلاج السرطان
-
ألم الصدر صباحا قد يُنذر بأمراض قلبية
-
كيف تؤثر مستحضرات التجميل في نمو أطفالك؟
-
هذا ما يحدث لدماغك وجسمك عندما تفكر كثيرا
-
"6 بيضات بـ6 طرق" ترند جديد يجتاح تيك توك.. ما رأي خبراء التغذية؟
-
دراسة تحذّر من خطر الوفاة المبكرة بعد الفقد
-
التعلق المفرط: عندما يتحوّل التركيز إلى عبء نفسي
-
5 أطعمة تقلل أثر الإجهاد الحراري على الجسم والبشرة