وتقول: "إن صدمة "السكر" الحادة التي تلحقها المياه الغازية المحلاة بالجسم تؤدي إلى زيادة إفراز هرمون الدوبامين (هرمون السعادة)، لذلك كلما أفرط الطفل في شرب هذه المياه، زادت رغبته في تناولها، وهذا يتحول تدريجيًا إلى إدمان."
ووفقًا لها، يساعد النظام الغذائي المتوازن والمناسب، والنشاط البدني المعتدل، والنوم لساعات كافية في وقاية الأطفال من السمنة.
ويذكر أن نتائج دراسات أجراها خبراء جامعة شنغهاي للطب الصيني التقليدي أظهرت أن إفراط المرأة في تناول المشروبات الغازية المحلاة أثناء فترة الحمل يزيد من خطر إصابتها بسكري الحمل، وتسمم الحمل، والولادة المبكرة، وتشوهات خلقية لدى الجنين.
-
أخبار متعلقة
-
البرودة المستمرة للأطراف: إشارة من الجسم لمشكلات صحية يجب عدم إهمالها
-
أعراض خفية للسرطان تظهر على اللسان
-
الباراسيتامول بين الفوائد والمخاطر.. متى يكون آمنا ومتى يصبح تهديدا؟
-
مراجعة جدلية شاملة: لا صلة مقنعة بين الباراسيتامول والتوحد
-
بدقائق معدودة فقط.. نشاط يومي يقهر التوتر ويحسّن النوم
-
دواء جديد يحقق نتائج مدهشة ضد مرض عصبي يفتك بالحركة والعضلات
-
اكتشاف آلية ثورية لمكافحة الزهايمر باستخدام مادة طبيعية في الجسم
-
كيف يؤثر البرد على فمك وأسنانك في الشتاء؟
