طرق الكشف والتشخيص
قبل الولادة: يساعد تخطيط صدى القلب للجنين والموجات فوق الصوتية في اكتشاف التشوهات القلبية مبكرًا.
بعد الولادة: يُستخدم فحص التأكسج النبضي لقياس نسبة الأوكسجين في الدم، للكشف عن العيوب التي لا تظهر سريريًا.
العلاج والتدخلات
مع التقدم الطبي، أصبح بالإمكان إجراء تدخلات غير جراحية، مثل إغلاق القناة الشريانية بالقسطرة، مما يقلل من المخاطر وفترة البقاء في المستشفى.
الخلاصة: الكشف المبكر عن أمراض القلب الخلقية، سواء قبل أو بعد الولادة، يُنقذ حياة الأطفال، ويساعد في التخطيط لعلاج آمن وفعّال.
-
أخبار متعلقة
-
حرقة المعدة أثناء النوم.. تخلص منها بهذه الطرق البسيطة
-
هل تغيرات الطقس تسبب الصداع النصفي؟
-
الكمية المسموحة من خل التفاح وفوائده الصحية
-
اكتشاف بيولوجي يفسر الشعور بالتعب المستمر
-
نظام غذائي "أخضر" يبطئ شيخوخة الدماغ
-
مخاطر خفية لمسكن الألم الأكثر شيوعا في العالم
-
الأرق يهدد الدماغ.. تحذير علمي جديد لكبار السن
-
7 سلوكيات "بسيطة" تدمر خلايا الدماغ بصمت