وأظهرت التجارب على نماذج فئران وبشر أن هذه الأدوية ساعدت في تقليص حجم الأورام، خاصة عند دمجها مع العلاج المناعي، حيث اختفت بعض الأورام بالكامل. ويعود ذلك إلى تأثيرها على الخلايا التائية القاتلة، إذ تزيد من فاعليتها في القضاء على الخلايا السرطانية.
وتكمن أهمية الاكتشاف في أن هذه الأدوية معتمدة بالفعل من FDA، ما قد يسرّع من البدء بالتجارب السريرية على البشر. كما أن إعادة توظيفها أقل تكلفة من تطوير أدوية جديدة.
النتائج تفتح آفاقًا جديدة في الربط بين الصحة النفسية والمناعة، ما قد يُحدث تحولًا في علاج السرطان مستقبلًا.
-
أخبار متعلقة
-
احذرها.. عادة خاطئة بعد الرياضة تُسبب التهابات وحب الشباب
-
مركب نباتي شهير يقوّي المناعة ويساعد في مكافحة السرطان
-
5 عادات شائعة لا تفعلها مباشرة بعد تناول الطعام
-
مخاطر TPO: تعرف على المادة المحظورة في مناكير الجل .. ولماذا تعتبر خطيرة؟
-
ليست السمنة وحدها.. سبب آخر لشيخوخة القلب
-
دواء جديد لارتفاع ضغط الدم قد يغيّر حياة نصف مليار إنسان
-
مخاطر الشخير على الدماغ والذاكرة
-
اكتشاف مذهل في البن العربي.. مركبات طبيعية لتثبيط السكر في الدم