أبرز مصادر الخطر داخل المنازل:
أواني الطهي غير اللاصقة: قد تُطلق مواد كيميائية من نوع PFAS عند تعرضها للحرارة، وترتبط بسرطان الكلى.
الحاويات البلاستيكية: خاصة التي تحتوي على BPA، والتي قد تُخل بالتوازن الهرموني وترتبط بسرطان الثدي والبروستات، ويزيد الخطر عند تسخين الطعام بها.
رقائق الألمنيوم: استخدامها مع الأطعمة الحمضية أو الحارة قد يؤدي إلى تسرب الألمنيوم، مما يربطها بأمراض عصبية وسرطانات محتملة.
الزيوت النباتية المكررة: عند معالجتها حراريًا قد تحتوي على دهون متحولة تسبب التهابات مزمنة مرتبطة بسرطانات القولون والثدي.
زجاجات المياه البلاستيكية: إعادة الاستخدام أو تعرضها للحرارة قد يسبب تسرب مواد كيميائية تؤثر على الهرمونات.
المعلبات الغذائية: تحتوي على BPA، خاصة مع الأطعمة الحمضية، وترتبط بزيادة خطر سرطان الثدي والبروستات.
-
أخبار متعلقة
-
بياض البيض أم البيض الكامل.. أيهما أفضل للجسم؟
-
الكالسيوم و"فيتامين د".. ثنائي لا غنى عنه لصحة العظام والجسم
-
كيف يقلل الترطيب اليومي من خطر النقرس؟
-
نظام Portfolio الغذائي: وسيلة طبيعية لخفض الكوليسترول الضار ودعم صحة القلب
-
علماء صينيون يبتكرون جسيمات نانوية آمنة تمنع تكوّن الجلطات الدموية
-
الأسبرين يظهر قدرة على خفض خطر "مضاعفات قاتلة" لدى مرضى السكري
-
3 عادات بعد العمل تحسّن صحتك النفسية والجسدية
-
اشتهاء الشوكولاتة قد يكون علامة على نقص معدن أساسي في جسمك
